إب الخضراء اختيرت مسرحا لها كرة القدم بقسوتها تجمع التلال ووحدة صنعاء في لقاء مصيري
> «الأيام الرياضي» متابعات:
> شاءت الظروف وقسوة كرة القدم أن تجمع اليوم فريقي التلال ووحدة صنعاء في لقاء لايقبل القسمة على إثنين يرسم ويحدد الفريق الرابع الهابط إلى دوري الثانية والثاني عشر الباقي بين أندية الصفوة على أرض محايدة اختار القائمون مسرحها ستاد 22مايو بإب الخضراء المدينة الممطرة هذه الأيام.
اللقاء المصيري الذي يظل التكهن بنهايته بعيدا كل البعد نظرا لقيمة الفريقين وقيمة المباراة التي تتطلب من الفريق الطامح للفوز بها أن يستحضر كل ما عنده ويترجمه على المستطيل بأقدام لاعبيه وهي تتعامل مع المستديرة الساحرة التي لا ترحم ولا تؤمن سوى بمن يعطيها فتعطيه.
الظروف تجمع الفريقين للمرة الثانية خلال أسبوع بعد أن خاضا آخر لقاءاتهما في الدوري في وجه بعض ففاز التلال ليجر الأمر إلى مباراة فاصلة بحكم تساوي النقاط وهو ما تنص عليه لائحة الاتحاد العام في أمور التتويج والهبوط حيث لا يكون لفارق الأهداف حضور أو قيمة..اليوم هو الموعد الذي تم تأجيله بداعي ما حصل من أمور اطلع عليها الجميع بعد أن كان الأمس موعدا سابقا لهذه المواجهة النارية التي يدخلها الفريقان وسط تحديات خاصة وصعبة هي متوازية كون الخسارة تعني الذهاب باتجاه آخر للعب مع فرق جديدة وعلى ملاعب أخرى في دوري المظاليم.
إذا سيكون ستاد 22 مايو المسرح الذي سيشهد نهاية فصول هذه الدراما الكروية وبالتالي إهداء الفرحة لطرف على حساب الآخر فرحة لايمكن أن توصف لأنها ستكون صياغة لتاريخ كروي جديد إما بعودة الوحدة الصنعاني صاحب الصولات والبطولات مرة أخرى إلى دوري الثانية الذي هبط إليه وصعد أو سقوط عميد الأندية اليمنية والعربية التلال العدني للمرة الأولى في تاريخه.
الحدث كبير ويستقطب اهتمام الجميع على اختلاف الميول وستكون صافرة حكم اللقاء نادر شخص إعلانا للفرحة هنا والأحزان هناك..فمن سيعانق الفرحة ويطغى بلونه على الآخر.. وهل تحمر السماء أم أنها ستظل زرقاء!؟
التلال سيخوض اللقاء اليوم منقوصا من لاعبيه المدافع حمادة الوادي والمهاجم الكونغولي أمبويو فيما يغيب عن الوحدة مهاجمه النيجيري أليما ولاعب الوسط هشام الأصبحي.
اللقاء المصيري الذي يظل التكهن بنهايته بعيدا كل البعد نظرا لقيمة الفريقين وقيمة المباراة التي تتطلب من الفريق الطامح للفوز بها أن يستحضر كل ما عنده ويترجمه على المستطيل بأقدام لاعبيه وهي تتعامل مع المستديرة الساحرة التي لا ترحم ولا تؤمن سوى بمن يعطيها فتعطيه.
الظروف تجمع الفريقين للمرة الثانية خلال أسبوع بعد أن خاضا آخر لقاءاتهما في الدوري في وجه بعض ففاز التلال ليجر الأمر إلى مباراة فاصلة بحكم تساوي النقاط وهو ما تنص عليه لائحة الاتحاد العام في أمور التتويج والهبوط حيث لا يكون لفارق الأهداف حضور أو قيمة..اليوم هو الموعد الذي تم تأجيله بداعي ما حصل من أمور اطلع عليها الجميع بعد أن كان الأمس موعدا سابقا لهذه المواجهة النارية التي يدخلها الفريقان وسط تحديات خاصة وصعبة هي متوازية كون الخسارة تعني الذهاب باتجاه آخر للعب مع فرق جديدة وعلى ملاعب أخرى في دوري المظاليم.
إذا سيكون ستاد 22 مايو المسرح الذي سيشهد نهاية فصول هذه الدراما الكروية وبالتالي إهداء الفرحة لطرف على حساب الآخر فرحة لايمكن أن توصف لأنها ستكون صياغة لتاريخ كروي جديد إما بعودة الوحدة الصنعاني صاحب الصولات والبطولات مرة أخرى إلى دوري الثانية الذي هبط إليه وصعد أو سقوط عميد الأندية اليمنية والعربية التلال العدني للمرة الأولى في تاريخه.
الحدث كبير ويستقطب اهتمام الجميع على اختلاف الميول وستكون صافرة حكم اللقاء نادر شخص إعلانا للفرحة هنا والأحزان هناك..فمن سيعانق الفرحة ويطغى بلونه على الآخر.. وهل تحمر السماء أم أنها ستظل زرقاء!؟
التلال سيخوض اللقاء اليوم منقوصا من لاعبيه المدافع حمادة الوادي والمهاجم الكونغولي أمبويو فيما يغيب عن الوحدة مهاجمه النيجيري أليما ولاعب الوسط هشام الأصبحي.