يوم 4 شوال موعداً لاعتصام يقام في الشمايتين
> الشمايتين «الأيام» محمد العزعزي:
> تتواصل في مديرية الشمايتين محافظة تعز الأمسيات الرمضانية التي تقيمها أحزاب اللقاء المشترك والجمعيات الخيرية والشخصيات الاجتماعية.
وعلى هذا الصعيد عقدت أحزاب المشترك مساء يوم الإثنين الماضي أمسية فكرية وسياسية بعنون «نضال المشترك في سبيل تخفيف معاناة الفقراء والمساكين».
وتناولت الأمسية عدداً من المحاور أهمها النضال في رمضان، محطات مضيئة في تاريخ الأمة، الغلاء وتوسيع قاعدة الفقر، النضال من أجل تخفيف معاناة الفقراء.
وخلال الأمسية وقف المشترك أمام أهم القضايا المطلبية وما يواجهه المواطن من إفقار وإذلال ونهب وإقصاء للكوادر والعبث بالمال العام وما يتعرض له أبناء المحافظات الجنوبية من ظلم ونهب حتى اضطرت الجماهير إلى الخروج للمطالبة بحق تقرير المصير.
وحمل مشترك الشمايتين السلطة «مسؤولية تصرفاتها العرجاء في رفع الأسعار وتردي التعليم والصحة والفساد المستشري»، مؤكداً أن «ما يدور في المحافظات اليمنية وخاصة الجنوبية جزء من اعوجاج الحكم وأن الضالع ما ملت والمكلا ما كلت».
وأشار مشترك الشمايتين إلى أنه «نتيجة للضغط الشعبي خرجت أكياس المؤسسة الاقتصادية العسكرية تغزو المديريات».. متسائلا «أين كانت تلك الأكياس قبل الاعتصامات؟»، مؤكدا «أن النظام يحتضر وفي حالة موت سريري، ولا يستطيع استرداد نفسه وربما يودع السفر الأخير من حياته».
وأكد مشترك الشمايتين دعمه لكل المطالب الشعبية في محاربة الفساد والغلاء والظلم والإقصاء.. كما أكد وقوفه وتضامنه مع الصحفيين وما يتعرضون له من قمع وتعسف، مشيراً إلى «أن الفعاليات القادمة لن تتوقف حتى يطبق الدستور ويحترم النظام والقانون وتصان الحقوق والحريات لكل أبناء الشعب اليمني». وقد قدمت في الأمسية العديد من المداخلات والأسئلة والردود وحذر المشترك والحاضرون «النظام من محاولة تغيير النظام الجمهوري والعبث بالدستور والقانون.
وفي ختام الأمسية تقرر إقامة فعالية اعتصام خطابية في 4 شوال بمدينة التربة للمطالبة بمحاربة الفساد والغلاء والاحتفاء بأعياد الثورة اليمنية سبتمبر وأكتوبر ونوفمبر.
وعلى هذا الصعيد عقدت أحزاب المشترك مساء يوم الإثنين الماضي أمسية فكرية وسياسية بعنون «نضال المشترك في سبيل تخفيف معاناة الفقراء والمساكين».
وتناولت الأمسية عدداً من المحاور أهمها النضال في رمضان، محطات مضيئة في تاريخ الأمة، الغلاء وتوسيع قاعدة الفقر، النضال من أجل تخفيف معاناة الفقراء.
وخلال الأمسية وقف المشترك أمام أهم القضايا المطلبية وما يواجهه المواطن من إفقار وإذلال ونهب وإقصاء للكوادر والعبث بالمال العام وما يتعرض له أبناء المحافظات الجنوبية من ظلم ونهب حتى اضطرت الجماهير إلى الخروج للمطالبة بحق تقرير المصير.
وحمل مشترك الشمايتين السلطة «مسؤولية تصرفاتها العرجاء في رفع الأسعار وتردي التعليم والصحة والفساد المستشري»، مؤكداً أن «ما يدور في المحافظات اليمنية وخاصة الجنوبية جزء من اعوجاج الحكم وأن الضالع ما ملت والمكلا ما كلت».
وأشار مشترك الشمايتين إلى أنه «نتيجة للضغط الشعبي خرجت أكياس المؤسسة الاقتصادية العسكرية تغزو المديريات».. متسائلا «أين كانت تلك الأكياس قبل الاعتصامات؟»، مؤكدا «أن النظام يحتضر وفي حالة موت سريري، ولا يستطيع استرداد نفسه وربما يودع السفر الأخير من حياته».
وأكد مشترك الشمايتين دعمه لكل المطالب الشعبية في محاربة الفساد والغلاء والظلم والإقصاء.. كما أكد وقوفه وتضامنه مع الصحفيين وما يتعرضون له من قمع وتعسف، مشيراً إلى «أن الفعاليات القادمة لن تتوقف حتى يطبق الدستور ويحترم النظام والقانون وتصان الحقوق والحريات لكل أبناء الشعب اليمني». وقد قدمت في الأمسية العديد من المداخلات والأسئلة والردود وحذر المشترك والحاضرون «النظام من محاولة تغيير النظام الجمهوري والعبث بالدستور والقانون.
وفي ختام الأمسية تقرر إقامة فعالية اعتصام خطابية في 4 شوال بمدينة التربة للمطالبة بمحاربة الفساد والغلاء والاحتفاء بأعياد الثورة اليمنية سبتمبر وأكتوبر ونوفمبر.