في بيان صادر عن مجلس التنسيق للفعاليات السياسية بشبوة:نطالب بتقديم المتسببين بحادثة المنصة للمحاكمة العادلة
> عتق «الأيام» خاص:
> أدان مجلس التنسيق للفعاليات السياسية والاجتماعية المدنية بمحافظة شبوة ما أقدمت عليه السلطة وأجهزتها الأمنية في منطقة الحبيلين، وطالب بتقديم القيادات العسكرية والأمنية التي تسببت في ارتكاب تلك الجريمة للمحاكمة العادلة.
جاء ذلك في بيان أصدره المجلس عقب اجتماع موسع عقد أمس السبت بمقر الحزب الاشتراكي اليمني بالمحافظة بمشاركة عدد من الشخصيات السياسية والاجتماعية ومنظمات المتقاعدين العسكريين والأمنيين والشباب والعاطلين عن العمل ومنظمات المجتمع المدني، جرى خلاله مناقشة الحراك الجماهيري في المحافظات الجنوبية واستمراره على صعيد محافظة شبوة.
وأعلن المجلس في بيانه رفضه للممارسات القمعية التي تنتهجها السلطة لمواجهة اعتصامات الجنوب، مطالبا بالإفراج الفوري عن المعتقلين وعلى رأسهم المناضلان حسن باعوم وناصر النوبة.
كما أعلن المجلس رفضه وإدانته للممارسات الخاطئة والإقصائية التي تنتهجها السلطة منذ حرب 94م التي جردت أبناء الجنوب من حقوقهم الاساسية وانعدام المواطنة المتساوية ونهب الثروات وسلب الحقوق وما تقوم به السلطة من ممارسات إرهابية للحراك السياسي وما نتج عنها من قتل واعتقالات وملاحقات «الأمر الذي جعل من قضية الجنوب تأخذ طابعها السياسي بامتياز وهو ما يستلزم بالضرورة مواصلة النضال السلمي بوسائله ذات الطابع الحضاري حتى تستعاد كافة حقوق الجنوب».
وأدان المجلس ما يتعرض له الكاتب أحمد عمر بن فريد، من ملاحقات واستفزازات غير مسئولة وما يتعرض له كل صاحب رأي حر، مؤكدا رفضه لسياسة التضييق على حرية الرأي.
وأعلن المجلس تضامنه الكامل مع كافة فعاليات أبناء الجنوب السلمية، داعيا ابناء المحافظة بمختلف انتماءاتهم إلى الالتفاف حول القضية الجنوبية وممارسة النضال السلمي والمشاركة في مختلف الفعاليات التي سيدعو لها مجلس التنسيق.
وقد اتفق خلال الاجتماع المذكور على تشكيل مجلس التنسيق للفعاليات السياسية والاجتماعية بمحافظة شبوة من: جمعية المتقاعدين العسكريين والأمنيين والمدنيين، جمعية الشباب والعاطلين عن العمل، ملتقى التصالح والتسامح، اللجنة الشعبة، الشخصيات الاجتماعية والسياسية، وأحزاب اللقاء المشترك.
جاء ذلك في بيان أصدره المجلس عقب اجتماع موسع عقد أمس السبت بمقر الحزب الاشتراكي اليمني بالمحافظة بمشاركة عدد من الشخصيات السياسية والاجتماعية ومنظمات المتقاعدين العسكريين والأمنيين والشباب والعاطلين عن العمل ومنظمات المجتمع المدني، جرى خلاله مناقشة الحراك الجماهيري في المحافظات الجنوبية واستمراره على صعيد محافظة شبوة.
وأعلن المجلس في بيانه رفضه للممارسات القمعية التي تنتهجها السلطة لمواجهة اعتصامات الجنوب، مطالبا بالإفراج الفوري عن المعتقلين وعلى رأسهم المناضلان حسن باعوم وناصر النوبة.
كما أعلن المجلس رفضه وإدانته للممارسات الخاطئة والإقصائية التي تنتهجها السلطة منذ حرب 94م التي جردت أبناء الجنوب من حقوقهم الاساسية وانعدام المواطنة المتساوية ونهب الثروات وسلب الحقوق وما تقوم به السلطة من ممارسات إرهابية للحراك السياسي وما نتج عنها من قتل واعتقالات وملاحقات «الأمر الذي جعل من قضية الجنوب تأخذ طابعها السياسي بامتياز وهو ما يستلزم بالضرورة مواصلة النضال السلمي بوسائله ذات الطابع الحضاري حتى تستعاد كافة حقوق الجنوب».
وأدان المجلس ما يتعرض له الكاتب أحمد عمر بن فريد، من ملاحقات واستفزازات غير مسئولة وما يتعرض له كل صاحب رأي حر، مؤكدا رفضه لسياسة التضييق على حرية الرأي.
وأعلن المجلس تضامنه الكامل مع كافة فعاليات أبناء الجنوب السلمية، داعيا ابناء المحافظة بمختلف انتماءاتهم إلى الالتفاف حول القضية الجنوبية وممارسة النضال السلمي والمشاركة في مختلف الفعاليات التي سيدعو لها مجلس التنسيق.
وقد اتفق خلال الاجتماع المذكور على تشكيل مجلس التنسيق للفعاليات السياسية والاجتماعية بمحافظة شبوة من: جمعية المتقاعدين العسكريين والأمنيين والمدنيين، جمعية الشباب والعاطلين عن العمل، ملتقى التصالح والتسامح، اللجنة الشعبة، الشخصيات الاجتماعية والسياسية، وأحزاب اللقاء المشترك.