إصداران جديدان

> «الأيام» د. مبارك حسن الخليفة:

> الأول:«القصة القصيرة في اليمن- ماضيها..وحاضرها نصوص مختارة»، تأليف عبدالإله سلام، صادر عن مركز عبادي للدراسات والنشر.

كتب الأستاذ عبدالفتاح العودي في التقديم:«القصة القصيرة في اليمن ماضيها محاضرها إطلالة جديدة ومرايا معاصرة أطل بها الأديب القاص عبد الإله سلام وبأسلوب سهل ممتنع ابتعد عن الخوض في بحر المفاهيم والمصطلحات المعقدة التي تنأى عن القارئ الساعي إلى تلمس الأدب الموضوعي الواقعي المعاصر والجانب السري الفني فيما يخص فن القصة القصيرة، والقارئ لهذه الدراسة سيتوصل إلى مفهوم القصة القصيرة ونماذج من كتاب القصة القصيرة ومن خرجوا من عباءة (وحدة الإقليم اليمني) من جيل التسعينات..».

والكتاب حوى - إلى جانب تقديم الأستاد العودي:

(1) مقدمة المؤلف.

(2) البدايات (لمحة تاريخية).

(3) ماذا تعني القصة القصيرة.

(4) مفهوم القصة القصيرة

(5) نماذج من القصة القصيرة.

وقد أورد نماذج للقاصين والقاصات:عبدالله سالم باوزير، زيد مطيع دماج، علي صالح عبدالله، همدان فريد، إبراهيم الكاف، نبيللكميم،عيدروس نصر ناصر، نورا عبدالله زيلع، نجلاء العمري، نادية الكوكباني، زهرة رحمة الله، عبدالعزيز عباس.

مرحباً بك أيها الصديق العزيز عبدالإله سلام وترحيباً بإضافتك الإبداعية.

< الثاني:«نبضات مهاجر- نصوص» تأليف: أحمد مبارك بشير، صادر عن مركز عبادي للدراسات والنشر

والكتاب يحتوي على عنوانين رئيسين تأتي تحتهما النصوص، وهما: (1) نثريات (2) ومضات.

وفي الغلاف وردت فقرة مأخوذة من نص شبيه بالمقدمة عنوانه:«مهاجر»، ولكن هذه الفقرة اتخذت في الغلاف عنواناً آخر هو: «هذا الكتاب، نبضات من قلب يألم ويأمل..!».

والفقرة جاءت على النحو الآتي:«أفكار مشتقة تسير بنا وتقودنا حيث لا ندري، نضيع أو نتوه، ولا نصل إلى نقطة نستند عليها*، هي الأوهام التي قتلتنا، هي الحيرة التي أوقفتنا أصناماً بلا حراك، لا يمكننا أن نبني كل شيء من لا شيء في الحقيقة أو في الخيال، سنراه كائناً واحداً يدمر ما نبنيه، هي الأمجاد التي أضعناها.. وهيهات.. تعود كما كانت بغير أساس يرفعها..».. «من أجل الأمل كانت هذه الكلمات.. ولنا لقاء إن شاء الله».

«الحلم القادم من الشرق» نص احتوى على خمسة مقاطع، جاء في المقطع الأول:

(1)

نحن أرباب المعالي

نحن أسياد الصحاري

قد توسدنا بأحجار الجبال

وارتقينا سادتي فوق النجوم

نحن أسياد الحضاره

نحن أعلام الرجال

أيها الكون تبسم.. إننا في الكون بسمه

قد أرينا الكون نظره..

من أعاجيب الزمان

....

أهلاً بالمبدع أحمد مبارك وأهلاً بنبضاته.

* الصواب أن نقول: تستند إليها لا عليها.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى