مصدر بالسلطة المحلية بعدن :يحيى غالب يسعى لاستثمار دماء الأبرياء الذين سقطوا ضحايا التحريض في الهاشمي
> «الأيام» عن «المؤتمر نت»:
> نسب موقع «المؤتمر نت» الإخباري إلى مصدر لم يسمه في السلطة المحلية بمحافظة عدن قوله إن المحامي يحيى غالب الشعيبي متهم بإثارة الشغب في مهرجان فرزة الهاشمي للتصالح يوم 13 يناير الماضي، وأن الشعيبي «يسعى حالياً لاستثمار دماء الأبرياء الذين سقطوا ضحايا التحريض في تلك الأحداث».
ونقل الموقع عن المصدر قوله: «إن غالب يحاول استثمار زيارة قيادة السلطة المحلية ممثلة بالمحافظ أحمد الكحلاني ومدير الأمن وعدد من أعضاء المجلس المحلي لمخيم الشهيد صالح أبو بكر اليافعي بشكل سيئ كعادته في استثمار دماء الضحايا لمصالح سياسية وحزبية ضيقة فيما غرض الزيارة هو تقديم العزاء لأسرة الشهيد (الضحية) اليافعي كواجب إنساني تمليه الأخلاق والمسئولية»، معلنا أن «المدعو يحيي غالب هو ضمن عدة أشخاص مشمولين بقائمة الاتهام المنظورة أمام نيابة مديرية الشيخ عثمان وضمن المتورطين بالتحريض لأحداث الشغب وما ترتب عليها من ضحايا.
الى ذلك وجه المصدر للمحامي الشعيبي تهمة القيام «بالتدليس عند حصوله على عضوية نقابة المحامين من خلال تقديم ملف يتضمن معلومات كاذبة واستطاع التغرير بالنقابة للانتماء إليها بما يخالف قانون المحاماة فيما هو ضابط في الأجهزة الأمنية».
وقال المصدر متسائلا: «كيف ينصب يحيى غالب نفسه محامياً وهو متهم في الأساس وله سوابق يمتلئ بها تاريخه الأسود؟».
ونسب موقع «المؤتمر نت» الى المصدر نفسه قوله: «ان يحيى غالب يحاول استغلال احداث فرز الهاشمي وتسييسها لاستثمار دماء الأبرياء للهروب من العدالة والرد على التهم المنسوبة إليه»، مشيرا الى ان تصريحات المحامي يحيى غالب هي «محاولة يائسة لتضليل العدالة وتعطيل إجراءات التحقيقات التي تقوم بها حالياً نيابة الشيخ عثمان وتعد مخالفة للقوانين النافذة ومنها قانون الإجراءات الجزائية وقانون الصحافة والمطبوعات وقانون العقوبات باعتبار أن إجراءات التحقيق لا زالت لدى النيابة».
واعلن المصدر قائلا:«أن ما نجم عن مهرجان الهاشمي من ضحايا يضاف إلى رصيد غالب في الجرائم التي ارتكبها أثناء عمله بأمن الدولة الاشتراكية وأذاق أبناء عدن الويلات ولا يستطيع العيش إلا في ظل الجرائم والمجازر التي ترتكب بحق الوطنوالمواطن».
ونقل الموقع عن المصدر قوله: «إن غالب يحاول استثمار زيارة قيادة السلطة المحلية ممثلة بالمحافظ أحمد الكحلاني ومدير الأمن وعدد من أعضاء المجلس المحلي لمخيم الشهيد صالح أبو بكر اليافعي بشكل سيئ كعادته في استثمار دماء الضحايا لمصالح سياسية وحزبية ضيقة فيما غرض الزيارة هو تقديم العزاء لأسرة الشهيد (الضحية) اليافعي كواجب إنساني تمليه الأخلاق والمسئولية»، معلنا أن «المدعو يحيي غالب هو ضمن عدة أشخاص مشمولين بقائمة الاتهام المنظورة أمام نيابة مديرية الشيخ عثمان وضمن المتورطين بالتحريض لأحداث الشغب وما ترتب عليها من ضحايا.
الى ذلك وجه المصدر للمحامي الشعيبي تهمة القيام «بالتدليس عند حصوله على عضوية نقابة المحامين من خلال تقديم ملف يتضمن معلومات كاذبة واستطاع التغرير بالنقابة للانتماء إليها بما يخالف قانون المحاماة فيما هو ضابط في الأجهزة الأمنية».
وقال المصدر متسائلا: «كيف ينصب يحيى غالب نفسه محامياً وهو متهم في الأساس وله سوابق يمتلئ بها تاريخه الأسود؟».
ونسب موقع «المؤتمر نت» الى المصدر نفسه قوله: «ان يحيى غالب يحاول استغلال احداث فرز الهاشمي وتسييسها لاستثمار دماء الأبرياء للهروب من العدالة والرد على التهم المنسوبة إليه»، مشيرا الى ان تصريحات المحامي يحيى غالب هي «محاولة يائسة لتضليل العدالة وتعطيل إجراءات التحقيقات التي تقوم بها حالياً نيابة الشيخ عثمان وتعد مخالفة للقوانين النافذة ومنها قانون الإجراءات الجزائية وقانون الصحافة والمطبوعات وقانون العقوبات باعتبار أن إجراءات التحقيق لا زالت لدى النيابة».
واعلن المصدر قائلا:«أن ما نجم عن مهرجان الهاشمي من ضحايا يضاف إلى رصيد غالب في الجرائم التي ارتكبها أثناء عمله بأمن الدولة الاشتراكية وأذاق أبناء عدن الويلات ولا يستطيع العيش إلا في ظل الجرائم والمجازر التي ترتكب بحق الوطنوالمواطن».
