تواصل اللقاءات التضامنية مع النائب حاشد
> القبيطة «الأيام» خاص:
> تواصلت للأسبوع الثاني على التوالي اللقاءات الجماهيرية في مناطق توجان والرماء والنويحة بمديرية القبيطة وعزلة الأعبوس للتضامن مع النائب البرلماني المستقل أحمد سيف حاشد فيما تعرض له الأسبوع الماضي من حملة عدائية قام بها بعض أعضاء مجلس النواب، الذين طالبوا بسحب حصانته البرلمانية وتوقيف صحيفة «المستقلة».
واعتبروا التحريض والاستهداف للنائب حاشد تحريضا على كل أبناء القبيطة والأعبوس بهدف إسكات وتوقيف حاشد من ممارسة نشاطه في متابعة قضايا الحقوق والحريات.
وعبر المتضامنون عن إدانتهم واستنكارهم الشديد لما تعرض له رئيس تحرير «المستقلة»، متسائلين لماذا يصمت هؤلاء النواب عن قضايا الفساد وارتفاع الأسعار وتدني الخدمات ويثورون ضد نائب معارض لسياسة الدولة.
وحمل المتضامنون القيادة السياسية مسئولية ما يتعرض له نائبهم من حملات تكفير، داعين الهيئات والمنظمات الحقوقية إلى مناصرة وحماية النائب حاشد، ملوحين بمواصلة اللقاءات والمهرجانات التضامنية.
وكان مئات المواطنين ومالكو محلات الحلويات في مدينة العند قد نظموا الأسبوع الماضي مسيرة حاشدة تضامنا مع النائب حاشد.
واعتبروا التحريض والاستهداف للنائب حاشد تحريضا على كل أبناء القبيطة والأعبوس بهدف إسكات وتوقيف حاشد من ممارسة نشاطه في متابعة قضايا الحقوق والحريات.
وعبر المتضامنون عن إدانتهم واستنكارهم الشديد لما تعرض له رئيس تحرير «المستقلة»، متسائلين لماذا يصمت هؤلاء النواب عن قضايا الفساد وارتفاع الأسعار وتدني الخدمات ويثورون ضد نائب معارض لسياسة الدولة.
وحمل المتضامنون القيادة السياسية مسئولية ما يتعرض له نائبهم من حملات تكفير، داعين الهيئات والمنظمات الحقوقية إلى مناصرة وحماية النائب حاشد، ملوحين بمواصلة اللقاءات والمهرجانات التضامنية.
وكان مئات المواطنين ومالكو محلات الحلويات في مدينة العند قد نظموا الأسبوع الماضي مسيرة حاشدة تضامنا مع النائب حاشد.