الكابتن فيصل عبدالعزيز شوكره نجم من نجوم كرة قدم زمان اللحجية
> «الأيام الريــاضـي» رياضة زمان:
> كان الكابتن فيصل عبدالعزيز شوكره يعتبر من أفضل حراس المرمى لكرة القدم في العصر الذهبي لكرة القدم اللحجية، ولقد تألق كثيراً في حراسة مرمى فريق نادي الاتحاد اللحجي المعروف والمنتخب المدرسي في المحافظة، وحاز على شهرة كبيرة كحارس مرمى عملاق متمكن ومقتدر في هذا المركز الحساس، من خلال صده الكرات الصعبة وتخليصها من بين أقدام مهاجمي الفرق الأخرى، أو السيطرة عليها في أصعب زوايا المرمى.
> بدأ النجم فيصل شوكره ممارسة كرة القدم كحارس مرمى من الحارة، ثم المدرسة المحسنية في عام 1962م، والتحق بفريق الاتحاد اللحجي في نفس العام، ولعب في صفوفه أساسياً من 1965م وحتى 1970م، كما كان يحرس مرمى المنتخب المدرسي لكرة القدم من عام 1964م وحتى عام 1970م.
> تميز الكابتن فيصل عبدالعزيز شوكره بمستوى عال من اللياقة البدنية والمهارة الفنية، حيث أجاد حماية مرمى فريق نادي الاتحاد اللحجي من أهداف محققة بفضل يقظته العالية وحسن توقيته وارتقائه الجيد للكرات التي كانت تهدد مرماه، وكان لا يهاب أي مهاجم من الفرق الأخرى، حيث كان يصطاد كراتهم أولاً بأول ويبطل مفعولها.
> زاول الكابتن فيصل - إلى جانب كرة القدم - عدة ألعاب أخرى وأبدع فيها، مثل لعبة الكرة الطائرة وكرة السلة وكرة الطاولة.. وشارك بفاعلية كبيرة ضمن منتخب الكرة الطائرة من عام 1971م وحتى 1973م.
> تأثر الكابتن فيصل عبدالعزيز شوكره كثيراً بأداء حراس المرمى حينها، أمثال الكابتن: عبدالكريم عبدالله مصطفى (عاصم)، ووجدان عمر زيد، وفيصل أحمد مسعد.
> يقول الكابتن فيصل أن المهاجمين الذين لفتوا انتباهه طوال مشواره هم : عبدالله عوض شادي (بيليه لحج)، إبراهيم صعيدي،محمد علي القرد، ومحمد ناصر برتوش.
> تحمل الكابتن فيصل شوكرة -بعد اعتزاله اللعب- رئاسة البعثات الرياضية المشاركة في المحافل العربية والدولية إلى (الكويت، الاتحاد السوفيتي «سابقاً»، وسلطنة عمان وغيرها).
> للكابتن فيصل شوكره الفضل -بعد فضل الله سبحانه وتعالى- في نشر لعبة الكرة الطائرة على مستوى الأندية والمدارس بمحافظة لحج، وكذا تأسيس الفرق النسوية على مستوى المجمعات المهنية.
> بدأ النجم فيصل شوكره ممارسة كرة القدم كحارس مرمى من الحارة، ثم المدرسة المحسنية في عام 1962م، والتحق بفريق الاتحاد اللحجي في نفس العام، ولعب في صفوفه أساسياً من 1965م وحتى 1970م، كما كان يحرس مرمى المنتخب المدرسي لكرة القدم من عام 1964م وحتى عام 1970م.
> تميز الكابتن فيصل عبدالعزيز شوكره بمستوى عال من اللياقة البدنية والمهارة الفنية، حيث أجاد حماية مرمى فريق نادي الاتحاد اللحجي من أهداف محققة بفضل يقظته العالية وحسن توقيته وارتقائه الجيد للكرات التي كانت تهدد مرماه، وكان لا يهاب أي مهاجم من الفرق الأخرى، حيث كان يصطاد كراتهم أولاً بأول ويبطل مفعولها.
> زاول الكابتن فيصل - إلى جانب كرة القدم - عدة ألعاب أخرى وأبدع فيها، مثل لعبة الكرة الطائرة وكرة السلة وكرة الطاولة.. وشارك بفاعلية كبيرة ضمن منتخب الكرة الطائرة من عام 1971م وحتى 1973م.
> تأثر الكابتن فيصل عبدالعزيز شوكره كثيراً بأداء حراس المرمى حينها، أمثال الكابتن: عبدالكريم عبدالله مصطفى (عاصم)، ووجدان عمر زيد، وفيصل أحمد مسعد.
> يقول الكابتن فيصل أن المهاجمين الذين لفتوا انتباهه طوال مشواره هم : عبدالله عوض شادي (بيليه لحج)، إبراهيم صعيدي،محمد علي القرد، ومحمد ناصر برتوش.
> تحمل الكابتن فيصل شوكرة -بعد اعتزاله اللعب- رئاسة البعثات الرياضية المشاركة في المحافل العربية والدولية إلى (الكويت، الاتحاد السوفيتي «سابقاً»، وسلطنة عمان وغيرها).
> للكابتن فيصل شوكره الفضل -بعد فضل الله سبحانه وتعالى- في نشر لعبة الكرة الطائرة على مستوى الأندية والمدارس بمحافظة لحج، وكذا تأسيس الفرق النسوية على مستوى المجمعات المهنية.