مدير ردفان: نرفض توظيف قضية اعتقال نجلنا في أي غرض سياسي
> «الأيام» متابعات:
> استلمت «الأيام» تعقيبا من الأخ قاسم عبدالرحمن العفيفي، مدير عام مديرية ردفان، رئيس المجلس المحلي، ردا على ما نشرته الصحيفة في العدد رقم (5471) تحت عنوان (فعالية احتجاجية لرفض المحاكمات السياسية..).
وعملا بحق الرد ننشر نصه: «ننفي ما نشر في الخبر بخصوص نجلنا عماد قاسم عبدالرحمن الذي لم ولن يكون أحد رموز ما يسمى بالحراك، فهو ينتمي إلى أسرة محافظة على أدوارها المشرفة مع الثورة اليمنية سبتمبر وأكتوبر، وفي الدفاع عن الوحدة اليمنية، ولازالت وستظل تقدم الغالي والنفيس ثمنا لقناعاتها الوطنية المنطلقة من الثوابت الدينية والوطنية.
وإننا نرفض رفضا قاطعا توظيف قضية اعتقال نجلنا عماد قاسم عبدالرحمن من قبل أي جهه في أي غرض سياسي، لاتعدو كونها ثمنا لعلاقته مع بعض زملائه في كلية التربية ردفان التي يشغل فيها منصب مسئول قطاع الشباب والطلاب، ومتابعة لقضايا وحقوق الطلاب بحكم موقعه ومهمته التنظيمية، الأمر الذي فسره البعض تفسيرا خاطئا ودفع ضريبة ذلك توقيفه من دخول الامتحانات النهائية لمساق البكالوريوس لعامين متتالين، الأمر الذي كان له أثر سلبي على نفسية نجلنا الذي لم يكن له أية مشاركة في أية فعالية أو مسيرة لما يسمى بالحراك».
وعملا بحق الرد ننشر نصه: «ننفي ما نشر في الخبر بخصوص نجلنا عماد قاسم عبدالرحمن الذي لم ولن يكون أحد رموز ما يسمى بالحراك، فهو ينتمي إلى أسرة محافظة على أدوارها المشرفة مع الثورة اليمنية سبتمبر وأكتوبر، وفي الدفاع عن الوحدة اليمنية، ولازالت وستظل تقدم الغالي والنفيس ثمنا لقناعاتها الوطنية المنطلقة من الثوابت الدينية والوطنية.
وإننا نرفض رفضا قاطعا توظيف قضية اعتقال نجلنا عماد قاسم عبدالرحمن من قبل أي جهه في أي غرض سياسي، لاتعدو كونها ثمنا لعلاقته مع بعض زملائه في كلية التربية ردفان التي يشغل فيها منصب مسئول قطاع الشباب والطلاب، ومتابعة لقضايا وحقوق الطلاب بحكم موقعه ومهمته التنظيمية، الأمر الذي فسره البعض تفسيرا خاطئا ودفع ضريبة ذلك توقيفه من دخول الامتحانات النهائية لمساق البكالوريوس لعامين متتالين، الأمر الذي كان له أثر سلبي على نفسية نجلنا الذي لم يكن له أية مشاركة في أية فعالية أو مسيرة لما يسمى بالحراك».
