ارتفاع مفاجئ لأجرة المواصلات بين مختلف مديريات ومدن أبين
> زنجبار «الأيام» شكري حسين:
> ارتفعت فجاة أجرة المواصلات بين زنجبار ومختلف عواصم المديريات في أبين بالإضافة إلى خط أبين - عدن خلال الأسبوع المنصرم دون سابق إنذار محدثة الكثير من الهرج والمرج بين أوسط المواطنين.
وقد بلغت أجرة المواصلات في خط عدن- أبين 200 ريال بزيادة قدرها 50 ريالا، فيما ارتفعت أجرة المواصلات بين لودر وزنجبار إلى 400 ريال بزيادة 100 ريال، وبين جعار وزنجبار إلى 50 ريالا بزيادة 10 ريالات.
وأرجع كثيرون هذه الزيادة الطارئة على أجرة المواصلات إلى اختفاء الديزل في محطات المحروقات المختلفة وبيعه في السوق السوداء حيث بلغت قيمة الدبة 1600 ريال في كثير من أسواق المدن الرئيسية، وهو ما ولد حالة سخط واستياء لدى مواطني المحافظة لتزامن ارتفاع أجرة المواصلات مع موجة الغلاء الكبيرة التي اجتاحت معظم المواد والسلع الرئيسية وفي ظل حالة التهيئة لاستقبال شهر رمضان المبارك.
وتساءل مواطنون بالمحافظة حول ما إذا كانت الزيادة الأخيرة في أجور المواصلات قد تمت بموافقة من وزارة النقل المعنية بقرار رفع تعرفة أجرة المواصلات أم أن الأمر مجرد اجتهاد ذاتي من سائقي سيارات الأجرة لمجابهة ظروف الزيادة في قيمة الديزل التي يكتوي بنارها المواطنون ذوو الدخل المحدود.
وقد بلغت أجرة المواصلات في خط عدن- أبين 200 ريال بزيادة قدرها 50 ريالا، فيما ارتفعت أجرة المواصلات بين لودر وزنجبار إلى 400 ريال بزيادة 100 ريال، وبين جعار وزنجبار إلى 50 ريالا بزيادة 10 ريالات.
وأرجع كثيرون هذه الزيادة الطارئة على أجرة المواصلات إلى اختفاء الديزل في محطات المحروقات المختلفة وبيعه في السوق السوداء حيث بلغت قيمة الدبة 1600 ريال في كثير من أسواق المدن الرئيسية، وهو ما ولد حالة سخط واستياء لدى مواطني المحافظة لتزامن ارتفاع أجرة المواصلات مع موجة الغلاء الكبيرة التي اجتاحت معظم المواد والسلع الرئيسية وفي ظل حالة التهيئة لاستقبال شهر رمضان المبارك.
وتساءل مواطنون بالمحافظة حول ما إذا كانت الزيادة الأخيرة في أجور المواصلات قد تمت بموافقة من وزارة النقل المعنية بقرار رفع تعرفة أجرة المواصلات أم أن الأمر مجرد اجتهاد ذاتي من سائقي سيارات الأجرة لمجابهة ظروف الزيادة في قيمة الديزل التي يكتوي بنارها المواطنون ذوو الدخل المحدود.
