استراحة «الأيام الريــاضـي» باختصار..!!

> «الأيام الريــاضـي» عوضين:

> بالفم المليان.. وبكل أمانة وصراحة.. ومن قلب يغلي غليانا..ليعذرني (البعض) على هكذا قول سأكتبه في هذه التناولة السريعة حول حكاية إبريل الشهيرة التي يعلم بخفاياها القاصي قبل الداني.. ولاداع بهذه العجالة توضيحها..بل أدع الأيام القادمة هي التي تكشف المستور عن لعبة مسلية كبيرة الحجم والوزن إسمها (خليجي 20) أبين - عدن 2011م اليمن!!.

لا أحبذ هنا الدخول في تفاصيل شرح ما كتبته فارط هذه السطور حتى لا أعيد سيناريو تكرار مواضيع سبق نشرها في أعداد سابقة من صحيفتنا الرائعة «الأيام الرياضي» أو في غيرها من الصحف الأخرى..بل دعوا تشاؤمي هذا الذي تؤكده خبرات السنين مع أسرار هذه (المستديرة) المجنونة التي جعلت الشيب يغزو مفارقنا إلى جانب لغة منطق العقل العلماني الذي يعترف بالأرقام 1+1=2.. عكس مفهوم عقلية (البعض) من الذين لا يؤمنون إطلاقا بعامل الوقت أو الزمن.. ولا يجيدون التعامل بـ (لغة) الأرقام الفنية العلمية لإنجاح (خليجي 20) لكرة القدم..هذا إن كانت هناك استضافة من عدمها.. وإنما هذا اعتقاد ليس إلا ..!.

أتمنى أن أكون خاطئا في حساباتي.. إلا أن الواقع العملي في ساحة تنفيذ أبسط مشاريع الاستضافة الهلامية الكذابة تولد لدينا مفهوما خطيرا مفاده العام يقول: أصبح (خليجي 20) عند (البعض) شبيه بالبقرة الحلوب،والتغني في استضافته كل يوم أصبح قصيدة مطولة الأبيات الشعرية تأتي بعنوان (خليجي 20) نعشقه لأنه مغنم قبل أن يكون مغرما!.

باختصار..أتفق كليا مع أطروحات الكابتن أحمد محسن أحمد..وهذا الموضوع إضافة تضامنية لأطروحاته البناءة.. والكوفية لا تصلح لنا يا أبا محسن..لأنها خصصت على مقاساتهم.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى