هيئة تنسيق الفعاليات السياسية والاجتماعية بمديرية حالمين:ندعو إلى وقف ملاحقة رموز الحراك السلمي ونستنكر إيقاف مرتباتهم
> حالمين «الأيام» غازي محسن العلوي
> عقدت هيئة مجلس تنسيق الفعاليات السياسية والاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني بمديرية حالمين في ردفان محافظة لحج عصر أمس اجتماعها الدوري برئاسة العميد محمد موسى حسين رئيس المجلس، حيث ناقشت فيه جملة من القضايا والمواضيع المدرجة في جدول أعمالها، وأهمها موضوع الانتخابات وآلية رفضها ومقاطعتها كليا.
وإصدرت الهيئة في ختام اجتماعها بيانا جددت فيه «رفضها للانتخابات النيابية المزمع إجراؤها في أبريل ومقاطعتها كليا، وعدم التعامل مع لجان القيد والتسجيل باعتبار أن الانتخابات أمر لايعني أبناء الجنوب».
وأشادت الهيئة بموقف المعلم عادل عبدالرب عبدالسلام برفضه المشاركة في لجان القيد والتسجيل، ودعت المعلمين من أبناء المديرية الذين وردت أسماؤهم في هذه اللجان كافة أن يحذو حذو المعلم عادل عبدالرب لإعلان رفضهم المشاركة في لجان القيد.
كما عبرت الهيئة عن «إدانتها واستنكارها» لما تتعرض له صحيفة «الأيام» وناشراها الأستاذان هشام وتمام باشراحيل من ممارسات من قبل من وصفتهم بـ«الرويبضات والمأجورين»، وأعلنت تضامنها الكامل والمطلق مع الصحيفة وناشريها، مؤكدة أن «أي مساس بصحيفة «الأيام» أو المناضلين الجسورين هشام وتمام باشراحيل هو مساس بكل أبناء الجنوب».
واستنكرت الهيئة في بيانها ما وصفتها بـ«الممارسات القديمة الجديدة التي تمارسها السلطة الهادفة إلى تصفية الخصوم لسياسية من قيادات ورموز أبناء الجنوب في الداخل والخارج»، واستمرارها في ملاحقة قيادات ونشطاء الحراك السلمي، وإيقاف مرتباتهم بهدف الضغط عليهم لإثنائهم عن ممارسة نشاطهم ونضالهم السلمي.
وأكدت الهيئة في ختام بيانها ضرورة رص الصفوف وتظافر الجهود ومواصلة النضال السلمي، وعدم إتاحة الفرصة أمام السلطة وضعاف النفوس لاختراق النضال السلمي.
إلى ذلك تلقت «الأيام» مذكرة ممهورة بتوقيعات (16) من أبناء حالمين المتواجدين في المهجر أشادوا فيها بموقف المعلم عادل عبدالرب عبدالسلام الذي أعلن عبر صحيفة «الأيام» رفضه المشاركة في لجان القيد والتسجيل، «آملين أن يبادر المعلمون كافة من أبناء حالمين والمحافظات الجنوبية بالإعلان عن رفضهم المشاركة في لجان القيد والتسجيل».
وإصدرت الهيئة في ختام اجتماعها بيانا جددت فيه «رفضها للانتخابات النيابية المزمع إجراؤها في أبريل ومقاطعتها كليا، وعدم التعامل مع لجان القيد والتسجيل باعتبار أن الانتخابات أمر لايعني أبناء الجنوب».
وأشادت الهيئة بموقف المعلم عادل عبدالرب عبدالسلام برفضه المشاركة في لجان القيد والتسجيل، ودعت المعلمين من أبناء المديرية الذين وردت أسماؤهم في هذه اللجان كافة أن يحذو حذو المعلم عادل عبدالرب لإعلان رفضهم المشاركة في لجان القيد.
كما عبرت الهيئة عن «إدانتها واستنكارها» لما تتعرض له صحيفة «الأيام» وناشراها الأستاذان هشام وتمام باشراحيل من ممارسات من قبل من وصفتهم بـ«الرويبضات والمأجورين»، وأعلنت تضامنها الكامل والمطلق مع الصحيفة وناشريها، مؤكدة أن «أي مساس بصحيفة «الأيام» أو المناضلين الجسورين هشام وتمام باشراحيل هو مساس بكل أبناء الجنوب».
واستنكرت الهيئة في بيانها ما وصفتها بـ«الممارسات القديمة الجديدة التي تمارسها السلطة الهادفة إلى تصفية الخصوم لسياسية من قيادات ورموز أبناء الجنوب في الداخل والخارج»، واستمرارها في ملاحقة قيادات ونشطاء الحراك السلمي، وإيقاف مرتباتهم بهدف الضغط عليهم لإثنائهم عن ممارسة نشاطهم ونضالهم السلمي.
وأكدت الهيئة في ختام بيانها ضرورة رص الصفوف وتظافر الجهود ومواصلة النضال السلمي، وعدم إتاحة الفرصة أمام السلطة وضعاف النفوس لاختراق النضال السلمي.
إلى ذلك تلقت «الأيام» مذكرة ممهورة بتوقيعات (16) من أبناء حالمين المتواجدين في المهجر أشادوا فيها بموقف المعلم عادل عبدالرب عبدالسلام الذي أعلن عبر صحيفة «الأيام» رفضه المشاركة في لجان القيد والتسجيل، «آملين أن يبادر المعلمون كافة من أبناء حالمين والمحافظات الجنوبية بالإعلان عن رفضهم المشاركة في لجان القيد والتسجيل».
