جمعية المتقاعدين بالصبيحة: نرفض الانتخابات
> طور الباحة «الأيام» علي الجبولي
> أصدرت جمعية المتقاعدين العسكريين والأمنيين في الصبيحة أمس بيانا، شدد على رفض الانتخابات النيابية المزمع إجراؤها في أبريل القادم.
وجاء في البيان (الذي تسلمت «الأيام» نسخة منه): «تحمل جمعية المتقاعدين العسكريين والأمنيين في الصبيحة السلطة كامل مسئولية تردي أوضاع الخدمات، بعد أن اتضح جليا أنها تمارس عقابا جماعيا على أبناء الصبيحة بهدف تركيعهم وابتزازهم، من خلال تأزيم وتعطيل مجمل أوضاع المديرية وخدماتها، حتى غدت أغلب مرافق الخدمات وأجهزة الدولة فيها تعاني شللا تاما، كما نشاهد في خدمات الصحة والمياه والتربية والأمن والكهرباء والنظافة، وكذا تعمدها إغلاق بعض الأجهزة الإدارية، ونقل الأجهزة القضائية إلى خارج المديرية».
وأضاف البيان: «نذكر قيادتي السلطة المحلية في المحافظة والمديرية وحزبهما الحاكم أن أبناء الصبيحة طالبوهما مرارا وتكرارا بالاحتكام إلى القانون في جريمة مقتل الشهيدين الشيخ يحيى الصوملي، وحافظ محمد حسن عضو الهيئة الإدارية بمحلي طور الباحة، التي ارتكبتها السلطة في 5 مايو الماضي، ومع ذلك تستمر السلطة في عرقلة إحالة القضية للقضاء، على الرغم من مضي أكثر من ستة أشهر على وقوع الجريمة.. ولذا نحذر السلطة من الإصرار في السير في انتخابات فاقدة للشرعية، نرفضها جملة وتفصيلا، باعتبارها لاتعد سوى استخفاف بعقول البسطاء».
وجاء في البيان أيضا: «نعلن رفضنا القاطع للانتخابات وعمل اللجان الفرعية.. ونهيب بالمواطنين الشرفاء رفض مسرحية الانتخابات، وندعو التربويين الشرفاء الذين وردت أسماؤهم في اللجان الفرعية إلى الانسحاب فورا».
في ختام بيانها أكدت جمعية المتقاعدين بالصبيحة «عدم صلتها بأية مسميات جديدة، الهدف منها تشويش أو تشويه الحراك السلمي الجنوبي».
وجاء في البيان (الذي تسلمت «الأيام» نسخة منه): «تحمل جمعية المتقاعدين العسكريين والأمنيين في الصبيحة السلطة كامل مسئولية تردي أوضاع الخدمات، بعد أن اتضح جليا أنها تمارس عقابا جماعيا على أبناء الصبيحة بهدف تركيعهم وابتزازهم، من خلال تأزيم وتعطيل مجمل أوضاع المديرية وخدماتها، حتى غدت أغلب مرافق الخدمات وأجهزة الدولة فيها تعاني شللا تاما، كما نشاهد في خدمات الصحة والمياه والتربية والأمن والكهرباء والنظافة، وكذا تعمدها إغلاق بعض الأجهزة الإدارية، ونقل الأجهزة القضائية إلى خارج المديرية».
وأضاف البيان: «نذكر قيادتي السلطة المحلية في المحافظة والمديرية وحزبهما الحاكم أن أبناء الصبيحة طالبوهما مرارا وتكرارا بالاحتكام إلى القانون في جريمة مقتل الشهيدين الشيخ يحيى الصوملي، وحافظ محمد حسن عضو الهيئة الإدارية بمحلي طور الباحة، التي ارتكبتها السلطة في 5 مايو الماضي، ومع ذلك تستمر السلطة في عرقلة إحالة القضية للقضاء، على الرغم من مضي أكثر من ستة أشهر على وقوع الجريمة.. ولذا نحذر السلطة من الإصرار في السير في انتخابات فاقدة للشرعية، نرفضها جملة وتفصيلا، باعتبارها لاتعد سوى استخفاف بعقول البسطاء».
وجاء في البيان أيضا: «نعلن رفضنا القاطع للانتخابات وعمل اللجان الفرعية.. ونهيب بالمواطنين الشرفاء رفض مسرحية الانتخابات، وندعو التربويين الشرفاء الذين وردت أسماؤهم في اللجان الفرعية إلى الانسحاب فورا».
في ختام بيانها أكدت جمعية المتقاعدين بالصبيحة «عدم صلتها بأية مسميات جديدة، الهدف منها تشويش أو تشويه الحراك السلمي الجنوبي».
