هل ينجح عبدالله مكيش مع شباب عبس؟
> «الأيام الرياضي» خالد مسعد عرجان:
> بعد النجاح الكبير للمدرب الوطني القدير الكابتن عبدالله مكيش مع فريق نادي شباب عبس في تصفيات أبطال المحافظات المؤهلة إلى الصعود إلى دوري أندية الدرجة الثانية وذلك عندما قاد الفريق بجدارة واقتدار في تجمع ذمار إلى المركز الأول والتأهل إلى الثانية ، أصبح يحتل موقعاً مرموقاً في قلوب أبناء مديرية عبس من جماهير وإداريين ولاعبين.
لذلك عندما عاد إلى محافظته أبين بعدما انتهت مهمته مع الفريق بعد التأهل جعل الكثير في عبس يطالب إدارة النادي بسرعة التعاقد معه مرة ثانية لقيادة الفريق في دوري الثانية، وهو ما تم فعلاً بعد عدة محاولات واتصالات انتهت بموافقة مكيش على تدريب الفريق هذا الموسم وبمبلغ محترم شهرياً لم يسبق لأي مدرب قاد فريق نادي شباب عبس أن تقاضاه.
لكن يبقى هناك سؤال بحاجة إلى إجابة وهو هل ينجح الكابتن عبد الله مكيش في تحقيق نتائج مشرفة ترضي طموح جمهور شباب عبس؟ خاصة وأن آخر ثلاثة مدربين من خارج أبناء النادي قد قادوا الفريق في دوري الثانية، ولم يحالفهم التوفيق فلم يحققوا ما كانت تنتظره منهم الجماهير العبساوية، وهم الكابتن عارف هيكل في عام 2005م، والكابتن عادل التام والكابتن صالح هزاع في عام 2007م.
لكنني شخصياً أتمنى من كل قلبي أن ينجح مكيش بمساعدة الجميع في إبقاء الفريق في الثانية،علما أن القصد من وراء كلمة ناجح هو إبقاء الفريق في الثانية لأنه في آخر مشاركتين فيها هبط الفريق.
في ختام هذه المقالة أتمنى من كل محبي هذا النادي الالتفاف حول الفريق، وهو يخوض هذا المعترك وأن يجعلوا المصلحة العامة للنادي فوق المصلحة الشخصية التي لا تخدم أحداً، لأن الأزرق بحاجة إليهم أكثر من أي وقت مضى وبالتوفيق لعبدالله مكيش مع شباب عبس.
لذلك عندما عاد إلى محافظته أبين بعدما انتهت مهمته مع الفريق بعد التأهل جعل الكثير في عبس يطالب إدارة النادي بسرعة التعاقد معه مرة ثانية لقيادة الفريق في دوري الثانية، وهو ما تم فعلاً بعد عدة محاولات واتصالات انتهت بموافقة مكيش على تدريب الفريق هذا الموسم وبمبلغ محترم شهرياً لم يسبق لأي مدرب قاد فريق نادي شباب عبس أن تقاضاه.
لكن يبقى هناك سؤال بحاجة إلى إجابة وهو هل ينجح الكابتن عبد الله مكيش في تحقيق نتائج مشرفة ترضي طموح جمهور شباب عبس؟ خاصة وأن آخر ثلاثة مدربين من خارج أبناء النادي قد قادوا الفريق في دوري الثانية، ولم يحالفهم التوفيق فلم يحققوا ما كانت تنتظره منهم الجماهير العبساوية، وهم الكابتن عارف هيكل في عام 2005م، والكابتن عادل التام والكابتن صالح هزاع في عام 2007م.
لكنني شخصياً أتمنى من كل قلبي أن ينجح مكيش بمساعدة الجميع في إبقاء الفريق في الثانية،علما أن القصد من وراء كلمة ناجح هو إبقاء الفريق في الثانية لأنه في آخر مشاركتين فيها هبط الفريق.
في ختام هذه المقالة أتمنى من كل محبي هذا النادي الالتفاف حول الفريق، وهو يخوض هذا المعترك وأن يجعلوا المصلحة العامة للنادي فوق المصلحة الشخصية التي لا تخدم أحداً، لأن الأزرق بحاجة إليهم أكثر من أي وقت مضى وبالتوفيق لعبدالله مكيش مع شباب عبس.