المتضررون من الأمطار والسيول: هل سنتسلم المساعدة المالية التي وجه بها الرئيس قبل العيد؟
> وادي حضرموت «الأيام» خاص
> تترقب الأسر المتضررة من كارثة السيول والأمطار في حضرموت موعد صرف المساعدة المالية التي وجه بها فخامة الأخ رئيس الجمهورية منذ مطلع الشهر المنصرم، ولم تصرف حتى اليوم.
وقال المتضررون: «أعلن نائب رئيس الوزراء للشؤون الداخلية رئيس لجنة الإغاثة منذ مطلع نوفمبر المنصرم عن توجيهات الأخ الرئيس بصرف مائة ألف ريال لكل أسرة متضررة من الكارثة في المنطقة الشرقية حضرموت والمهرة، وأنه سيتم صرفها خلال الأيام القادمة».
وأشاروا في أحاديث لـ «الأيام» إلى أنهم فرحوا بهذه المكرمة الرئاسية التي من شأنها التخفيف من مصاعب الكارثة والحياة، و«كل يوم نصحو من نومنا على أمل أن تقوم لجان الإغاثة بصرفها، ومرت أيام وأسابيع ونحن مازلنا ننتظر من دون إفادة عن ذلك».
وأضافوا: «لاندري ما هي أسباب تأخير عملية الصرف، وهل حقيقة ما يقال في الشارع من أن اللجنة ليس لديها أرقام موحدة عن أعداد المتضررين؟ أم أن هناك اختلافا بين رئيس اللجنة والسلطة المحلية حول صرفها على دفعتين؟«.
واختتموا أحاديثهم متسائلين: «أيام العيد تقترب، ونحن نقف حياري أمام أطفالنا وأسرنا في عدم تلبية مطالبهم العيدية، فهل تكتمل فرحتنا بصرف المساعدة قبل العيد؟».
وقال المتضررون: «أعلن نائب رئيس الوزراء للشؤون الداخلية رئيس لجنة الإغاثة منذ مطلع نوفمبر المنصرم عن توجيهات الأخ الرئيس بصرف مائة ألف ريال لكل أسرة متضررة من الكارثة في المنطقة الشرقية حضرموت والمهرة، وأنه سيتم صرفها خلال الأيام القادمة».
وأشاروا في أحاديث لـ «الأيام» إلى أنهم فرحوا بهذه المكرمة الرئاسية التي من شأنها التخفيف من مصاعب الكارثة والحياة، و«كل يوم نصحو من نومنا على أمل أن تقوم لجان الإغاثة بصرفها، ومرت أيام وأسابيع ونحن مازلنا ننتظر من دون إفادة عن ذلك».
وأضافوا: «لاندري ما هي أسباب تأخير عملية الصرف، وهل حقيقة ما يقال في الشارع من أن اللجنة ليس لديها أرقام موحدة عن أعداد المتضررين؟ أم أن هناك اختلافا بين رئيس اللجنة والسلطة المحلية حول صرفها على دفعتين؟«.
واختتموا أحاديثهم متسائلين: «أيام العيد تقترب، ونحن نقف حياري أمام أطفالنا وأسرنا في عدم تلبية مطالبهم العيدية، فهل تكتمل فرحتنا بصرف المساعدة قبل العيد؟».
