مسجد علي بن عبدالله السقاف ينفرد بختائم ليلة 17 رمضان بمدينة سيئون
> سيئون «الأيام» جمعان دويل:
> تواصلاً لختائم مساجد مدينة سيئون خلال ليالي شهر رمضان المبارك الوترية أنفرد عصر ومساء أمس الأحد 16 رمضان ليلة السابع عشر من الشهر الفضيل مسجد الحبيب علي بن عبدالله السقاف بحي الحوطة الذي يطلق عليه ( مسجد ألحَبْ علي ) بختمه المميّز.
وشهد الختم إقبالا من الأطفال والأهالي من مختلف الأعمار بعد أن تواصلت جهود الشباب بالتعاون مع الأهالي وشباب ساحة المسجد من منع ما يعكر صفو الأسواق الشعبية من مفرقعات والأصوات المزعجة وما تشكله من خطر وخوف ورعب في نفوس الجميع.
وبدأ ختم مسجد الحبيب علي بن عبدالله السقاف بعد عصر أمس الأحد في جلسة روحانية إيمانية يسودها الذكر والاستغفار بالمسجد والاستماع إلى عدد من الدعاة والمشايخ في قراءات من زبد الكتب لبعض الأئمة والعلماء حتى يحين أذان المغرب، ويعاود الختم في المساء بعد صلاة العشاء والتراويح.
وأصبحت تجربة منع المفرقعات ظاهرة حميدة وممتازة في نفس الوقت والتي طالب بها كافة المواطنين منذ انطلاقة أول ختم بمدينة سيئون بعد أن أصبحت تشكل خطرا على الأطفال والمجتمع بشكل عام، ويتمنى الجميع أن يتوسع هذا الجهد ما تبقى من ختومات بمدينة سيئون للحفاظ على هذا الموروث خلال أيام شهر رمضان المبارك.
وشهد الختم إقبالا من الأطفال والأهالي من مختلف الأعمار بعد أن تواصلت جهود الشباب بالتعاون مع الأهالي وشباب ساحة المسجد من منع ما يعكر صفو الأسواق الشعبية من مفرقعات والأصوات المزعجة وما تشكله من خطر وخوف ورعب في نفوس الجميع.
وبدأ ختم مسجد الحبيب علي بن عبدالله السقاف بعد عصر أمس الأحد في جلسة روحانية إيمانية يسودها الذكر والاستغفار بالمسجد والاستماع إلى عدد من الدعاة والمشايخ في قراءات من زبد الكتب لبعض الأئمة والعلماء حتى يحين أذان المغرب، ويعاود الختم في المساء بعد صلاة العشاء والتراويح.
وأصبحت تجربة منع المفرقعات ظاهرة حميدة وممتازة في نفس الوقت والتي طالب بها كافة المواطنين منذ انطلاقة أول ختم بمدينة سيئون بعد أن أصبحت تشكل خطرا على الأطفال والمجتمع بشكل عام، ويتمنى الجميع أن يتوسع هذا الجهد ما تبقى من ختومات بمدينة سيئون للحفاظ على هذا الموروث خلال أيام شهر رمضان المبارك.