> د. محمد الصماتي
دلالة:
ساعات الليل: الشفق، ثم الغسق، ثم العتمة، ثم السدفة، ثم السحر، ثم الفجر، ثم الصبح، ثم الصباح.
من عيوب اللسان:
- اللُكْنَة: وهي عقدهٌ في اللسان.
- الفَأْفَأة: وهي أن يتردَّد الإنسان في نطق الفاء.
- اللجْلَجة: أن يكون فيه عيٌّ، وإدخال بعض الكلام في بعض.
- الحَنْحَنَة: أن يتكلَّمَ من لدن أنفه.
- المَقْمَقة: أن يتكلم من أقصى حلقه.
ويقال في كثرةِ الكلام: رجل مُسهب، ومِهذار، وثِرثَار، ووعْوَاع.
يقال: العَرْفُ : رائحةُ الطيب
- القُتَار : رائحةُ الشواء كاللحم.
- الوَضَر: رائحة السمن.
- البَخَر: رائحة الفم الكريهة.
أنواع البيوت:
بيت الأسد: ندعوه عَريناً
بيت الحية : جِحراً
بيت الدواب: اصطبلاً
بيت الذئب والضبع ندعوه : وِجَاراً
بيت النحل: خَليَّة
بيت الغنم: زريبة وحظيرة.
الرقيب اللغوي:
لا يفرق كثير من الناس بين كلمتي (الجِرْم) بكسر الجيم، و(الجُرْم) بضم الجيم.
فالجِرم (بكسر الجيم) بمعنى: البَدن والجسم والجثة، أما الجُرْم (بضم الجيم) فمعناه: الذنب والجناية والعمل المستوجب للعقوبة، قال الشاعر:
وجُرْمٌ جرّه سفهاءُ قومٍ ** وحلَّ بغير جارمِه العقاب
يقولون: هَرَعْنا لنجدة فلان (بفتح الهاء والراء) والصواب أن نقول: هُرِعنا، وهُرِعَ به، إذا أعُجِلَ على الإسراع، لأن هذا الفعل ملازم للبناء للمجهول.
يقولون : اندهش فلان مما رأى، والصواب دَهِشَ فلانٌ مما رأى، أو دُهِشَ، والسبب أنه لم يروَ عن العرب أنها استعملت الفعل (اندهش) على وزن (انفعل) ولم يرد له ذكر في معاجمها.
ساعات الليل: الشفق، ثم الغسق، ثم العتمة، ثم السدفة، ثم السحر، ثم الفجر، ثم الصبح، ثم الصباح.
من عيوب اللسان:
- اللُكْنَة: وهي عقدهٌ في اللسان.
- الفَأْفَأة: وهي أن يتردَّد الإنسان في نطق الفاء.
- اللجْلَجة: أن يكون فيه عيٌّ، وإدخال بعض الكلام في بعض.
- الحَنْحَنَة: أن يتكلَّمَ من لدن أنفه.
- المَقْمَقة: أن يتكلم من أقصى حلقه.
ويقال في كثرةِ الكلام: رجل مُسهب، ومِهذار، وثِرثَار، ووعْوَاع.
يقال: العَرْفُ : رائحةُ الطيب
- القُتَار : رائحةُ الشواء كاللحم.
- الوَضَر: رائحة السمن.
- البَخَر: رائحة الفم الكريهة.
أنواع البيوت:
بيت الأسد: ندعوه عَريناً
بيت الحية : جِحراً
بيت الدواب: اصطبلاً
بيت الذئب والضبع ندعوه : وِجَاراً
بيت النحل: خَليَّة
بيت الغنم: زريبة وحظيرة.
الرقيب اللغوي:
لا يفرق كثير من الناس بين كلمتي (الجِرْم) بكسر الجيم، و(الجُرْم) بضم الجيم.
فالجِرم (بكسر الجيم) بمعنى: البَدن والجسم والجثة، أما الجُرْم (بضم الجيم) فمعناه: الذنب والجناية والعمل المستوجب للعقوبة، قال الشاعر:
وجُرْمٌ جرّه سفهاءُ قومٍ ** وحلَّ بغير جارمِه العقاب
يقولون: هَرَعْنا لنجدة فلان (بفتح الهاء والراء) والصواب أن نقول: هُرِعنا، وهُرِعَ به، إذا أعُجِلَ على الإسراع، لأن هذا الفعل ملازم للبناء للمجهول.
يقولون : اندهش فلان مما رأى، والصواب دَهِشَ فلانٌ مما رأى، أو دُهِشَ، والسبب أنه لم يروَ عن العرب أنها استعملت الفعل (اندهش) على وزن (انفعل) ولم يرد له ذكر في معاجمها.