أمـريـكـا وفـرنـسـا تـدعـوان إلـى تـحقـيـق كـامـل لضـبط الـمـسئـولـيـن عـن اغـتيـال الـمـتـوكـل
أمـريـكـا وفـرنـسـا
> صنعاء «الأيام»
> دانت سفارة الولايات المتحدة الأمريكية بصنعاء جريمة اغتيال الأمين العام لحزب اتحاد القوى الشعبية الدكتور محمد عبدالملك المتوكل.
وعبر بيان صادر عن السفارة عن التعازي لأسرته وذويه، داعيا إلى «ضرورة إجراء تحقيق كامل من شأنه ضبط المسئولين عن هذه الجريمة وتقديمهم إلى العدالة».
وقال البيان: «إن التحديات التي تمر بها اليمن تستدعي وجود أصوات معتدلة والالتزام بالحلول السريعة والسلمية للاختلافات»، لافتا إلى «أنه ليس من الممكن حل التحديات التي تواجه اليمن
إلا عبر الحوار السياسي وأن العنف والترهيب ليس لهما مكان في المجتمعات المدنية والديمقراطية”.
وجدد البيان التأكيد أن “الولايات المتحدة ملتزمة وبقوة بدعم الشعب اليمني في المضي قدماً بالعملية الانتقالية للبلد”، داعياً كل “الأطراف للعمل معاً لمصلحة اليمن، والوفاء بالتزماتها وفقاً لاتفاقية السلم والشراكة كما هو محدد لذلك”.
من جهة أخرى أعلنت السفارة الفرنسية بصنعاء عن “إدانتها لجريمة اغتيال الدكتور محمد عبد الملك المتوكل”، معبرة عن “أحر التعازي لعائلة الدكتور المتوكل”.
واعتبر بيان صادر عن السفارة هذه الجريمة “محاولة لتقويض عملية الانتقال السياسي وزيادة التوترات”، داعيا كافة الأطراف إلى “عدم الانجرار وراء دوامة العنف، والسعي إلى المصالحة الوطنية، وتنفيذ بنود اتفاقية السلم والشراكة الوطنية”.
كما دعا البيان الجهات المختصة إلى “ضرورة كشف كافة ملابسات هذه الجريمة”، مؤكدا “دعم فرنسا ومساندتها للعملية الانتقالية التي تشكل السبيل الوحيد لضمان وحدة البلد وتعزيز أمنه، وإعادة خلق الظروف الملائمة لتنميته وازدهاره”.
وعبر بيان صادر عن السفارة عن التعازي لأسرته وذويه، داعيا إلى «ضرورة إجراء تحقيق كامل من شأنه ضبط المسئولين عن هذه الجريمة وتقديمهم إلى العدالة».
وقال البيان: «إن التحديات التي تمر بها اليمن تستدعي وجود أصوات معتدلة والالتزام بالحلول السريعة والسلمية للاختلافات»، لافتا إلى «أنه ليس من الممكن حل التحديات التي تواجه اليمن
إلا عبر الحوار السياسي وأن العنف والترهيب ليس لهما مكان في المجتمعات المدنية والديمقراطية”.
وجدد البيان التأكيد أن “الولايات المتحدة ملتزمة وبقوة بدعم الشعب اليمني في المضي قدماً بالعملية الانتقالية للبلد”، داعياً كل “الأطراف للعمل معاً لمصلحة اليمن، والوفاء بالتزماتها وفقاً لاتفاقية السلم والشراكة كما هو محدد لذلك”.
من جهة أخرى أعلنت السفارة الفرنسية بصنعاء عن “إدانتها لجريمة اغتيال الدكتور محمد عبد الملك المتوكل”، معبرة عن “أحر التعازي لعائلة الدكتور المتوكل”.
واعتبر بيان صادر عن السفارة هذه الجريمة “محاولة لتقويض عملية الانتقال السياسي وزيادة التوترات”، داعيا كافة الأطراف إلى “عدم الانجرار وراء دوامة العنف، والسعي إلى المصالحة الوطنية، وتنفيذ بنود اتفاقية السلم والشراكة الوطنية”.
كما دعا البيان الجهات المختصة إلى “ضرورة كشف كافة ملابسات هذه الجريمة”، مؤكدا “دعم فرنسا ومساندتها للعملية الانتقالية التي تشكل السبيل الوحيد لضمان وحدة البلد وتعزيز أمنه، وإعادة خلق الظروف الملائمة لتنميته وازدهاره”.