> عدن «الأيام»
أصدر حزب رابطة الجنوب العربي الحر (الرابطة)، أمس، بيانا بالذكرى الثالثة لانطلاق عملية عاصفة الحزم.
وفيما يلي نص البيان:
«في ذكرى ليلة العدوان على الجنوب العربي، قبل ثلاث سنوات، واستباحة قوات العدوان (الحوثفاشية) لعدن النور.. في نفس الليلة ترسل قوى الانقلاب صواريخ إيران العدوانية إلى أراضي المملكة العربية السعودية مستهدفة السكان المدنيين في المملكة، وهو فعل مدان ومستنكر ومخالف لكل الشرائع ولكل قرارات المجتمع الدولي.
لقد استطاعت المقاومة الجنوبية الباسلة دحرهم من عدن النور ومن معظم مناطق الجنوب العربي في أقل من أربعة أشهر بدعم من الأشقاء في التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية، ولا زالت المعارك في محافظات اليمن الشقيق مستمرة منذ ثلاث سنوات بكل أنواع الدعم من التحالف العربي.
إن العدوان بالصواريخ الإيرانية على المملكة، والمدان من كل الأمة، يشكل مؤشراً خطيراً، وجاء في الوقت الذي يزور فيه المبعوث الدولي صنعاء! والذي بدأ مسعاه لوضع نهاية لحرب أشعلها الانقلابيون، وأصابت المواطن اليمني بكل الويلات والخسائر والجراح، لأنهم لا يلقون بالًا لأرواح المدنيين الذين يتخذونهم دروعاً بشرية، وهو تحدٍ سافر لكل المجتمع الدولي، ليس من الانقلابيين وحدهم، ولكن بشكل رئيسي من الذين يدعمونهم بالصواريخ وغيرها... وإن هذا الفعل المرفوض يشكل رفضاً، من الانقلابيين ومن يدعمهم، لكل التوجهات الإقليمية والدولية لحل سلمي للصراع في اليمن الشقيق».
وفيما يلي نص البيان:
«في ذكرى ليلة العدوان على الجنوب العربي، قبل ثلاث سنوات، واستباحة قوات العدوان (الحوثفاشية) لعدن النور.. في نفس الليلة ترسل قوى الانقلاب صواريخ إيران العدوانية إلى أراضي المملكة العربية السعودية مستهدفة السكان المدنيين في المملكة، وهو فعل مدان ومستنكر ومخالف لكل الشرائع ولكل قرارات المجتمع الدولي.
لقد استطاعت المقاومة الجنوبية الباسلة دحرهم من عدن النور ومن معظم مناطق الجنوب العربي في أقل من أربعة أشهر بدعم من الأشقاء في التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية، ولا زالت المعارك في محافظات اليمن الشقيق مستمرة منذ ثلاث سنوات بكل أنواع الدعم من التحالف العربي.
إن العدوان بالصواريخ الإيرانية على المملكة، والمدان من كل الأمة، يشكل مؤشراً خطيراً، وجاء في الوقت الذي يزور فيه المبعوث الدولي صنعاء! والذي بدأ مسعاه لوضع نهاية لحرب أشعلها الانقلابيون، وأصابت المواطن اليمني بكل الويلات والخسائر والجراح، لأنهم لا يلقون بالًا لأرواح المدنيين الذين يتخذونهم دروعاً بشرية، وهو تحدٍ سافر لكل المجتمع الدولي، ليس من الانقلابيين وحدهم، ولكن بشكل رئيسي من الذين يدعمونهم بالصواريخ وغيرها... وإن هذا الفعل المرفوض يشكل رفضاً، من الانقلابيين ومن يدعمهم، لكل التوجهات الإقليمية والدولية لحل سلمي للصراع في اليمن الشقيق».