الغاز المنزلي.. أزمة فانعدام!!

> كتب/ علوي بن سميط

> من بعد صلاة الفجر ومنذ أيام في شبام والمديرية وعموم وادي حضرموت ومع اقتراب الشهر الفضيل تتصاعد الأزمات خاصة غاز الوقود التي نتيجتها يقضي المواطن جل يومه في طابور منتظرا حصوله على (دبة) غاز لإنضاج
وجبة يتيمة من حيث سعراتها الغذائية، هكذا من الفجر إلى المساء يتوزع أفراد الأسر بين البحث عن الغاز والبحث عن مساعدة إغاثية وعن حبة دواء وعن وعن...إلخ، فيأتي الغاز ولا يحصل الجميع، فيعود البعض خائبا.


 الحاجة والضرورة اضطرت الكثير للانتظار ويتذكر أيام الطوابير وشظف الحياة الصعبة التي تصنعها الحكومة لإلهاء الناس فيما أولادهم وأسرهم في أفخم الفنادق ويتحلقون على دسم الموائد ولا يدرون بالمعاناة، فليتقوا الله في المواطن الذيلم يدرِ ما هي الضرورات التي تقيه من هذه المنغصات.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى