> أديس أبابا «الأيام» خاص
قالت السياسية العدنية البارزة د. أسمهان العلس إن الأطراف السياسية في جنوب اليمن بحاجة إلى رؤية للحل وليس استعراضا للمشاكل.
وذكرت العلس خلال ورشة حوارية أقامها المعهد الأوروبي للسلام في أديس أبابا أن كل الأطراف السياسية المتصارعة تتحدث دائما عن المشاكل وأطرافها لكن دون حديث واضح عن الحل وضرورته.
وقالت العلس إن "الناس تبحث عن حل، وهذا لن يتم إلا بحوار سياسي حقيقي بين كل الأطراف".
وتشارك قيادات جنوبية ونشطاء في مؤتمر سياسي وورشة حوار في إثيوبيا لمناقشة الوضع في عدن وجنوب اليمن.
من جانبه قال مدير تحرير «الأيام» محمد هشام باشراحيل "إن إعادة الاعتبار لعدن وإنصاف أبنائها هو المدخل الأساسي لحل كل القضايا السياسية الأخرى في الجنوب".
وأضاف باشراحيل الذي كان يتحدث في الورشة ذاتها أن "عدن وأبناءها عانوا حالة من الإقصاء والتمييز خلال العقود الماضية".
وأكد مدير تحرير "الأيام" أن الوقت قد حان اليوم لإنصاف أبناء عدن، مشيراً إلى أنه لا يمكن حل قضية الجنوب، أو الوصول إلى حلول بشأنها قبل التوصل لحل المشاكل العالقة في عدن.
وذكرت العلس خلال ورشة حوارية أقامها المعهد الأوروبي للسلام في أديس أبابا أن كل الأطراف السياسية المتصارعة تتحدث دائما عن المشاكل وأطرافها لكن دون حديث واضح عن الحل وضرورته.
وقالت العلس إن "الناس تبحث عن حل، وهذا لن يتم إلا بحوار سياسي حقيقي بين كل الأطراف".
وتشارك قيادات جنوبية ونشطاء في مؤتمر سياسي وورشة حوار في إثيوبيا لمناقشة الوضع في عدن وجنوب اليمن.
من جانبه قال مدير تحرير «الأيام» محمد هشام باشراحيل "إن إعادة الاعتبار لعدن وإنصاف أبنائها هو المدخل الأساسي لحل كل القضايا السياسية الأخرى في الجنوب".
وأضاف باشراحيل الذي كان يتحدث في الورشة ذاتها أن "عدن وأبناءها عانوا حالة من الإقصاء والتمييز خلال العقود الماضية".
وأكد مدير تحرير "الأيام" أن الوقت قد حان اليوم لإنصاف أبناء عدن، مشيراً إلى أنه لا يمكن حل قضية الجنوب، أو الوصول إلى حلول بشأنها قبل التوصل لحل المشاكل العالقة في عدن.