8 قتلى في هجوم صاروخي على عرض عسكري بالضالع
> الضالع «الأيام» خاص
>
المصدر ذاته أكد أن صاروخا، يرجح إطلاقه من مناطق سيطرة الحوثيين، أصاب منصة العرض في ميدان الصمود الذي احتضن قبل دقائق من الصاروخ عرضا عسكريا لتخريج دفعة جديدة من قوات الحزام الأمني.
مصدر طبي ذكر لـ«الأيام» أن 6 مصابين حالاتهم حرجة نقلوا إلى العاصمة عدن، فيما خضعت 4 حالات لعمليات جراحية منها 2 عظام و2 جراحة عامة.
وتحصلت «الأيام» على أسماء خمسة من الشهداء وهم:
1 - سيف نويصر الضالعي.
2 - عماد قشنم.
3 - عبد الرحمن النعوي.
4 - عبدالجبار الأصور.
5 - بسام محمد شايف عبادي.
أما الجرحى فهم:
1 - فيصل سعيد جابر العرشي.
2 - مروان عبد الله دبوان العرشي.
3 - عبد اللطيف عبيد شعفل.
4 - وضاح محمد عوض اللحجي كريزة.
5 - أسامه علي صالح (الضالع).
6 - علي عبد الحميد عبد الله عبيد (الضالع).
7 - أسامه شكري سعيد قايد (مريس).
8 - هزام مثنى ناجي الليث القفلة (قعطبة).
9 - عبد العزيز عبد الله عبيد.
10 - مجد عبد اللاه طه.
11 - محمد كوكبة الوعرة (الضالع).
12 - مثنى عبيد علي الخولاني (المدينة).
13 - عثمان أحمد عبيد ناجي (المدينة).
14 - محمد نور الدين (المدينة).
15 - عبد الله علي صالح (الأزارق).
16 - بسام عبد الملك حمود الضالع العرشي.
17 - محسن عبد الله محسن.
18 - غسان الشيبة.
وسبق أن نفذت جماعة الحوثي سلسلة عمليات بهجمات صاروخية وطائرات مسيرة على عروض عسكرية للجيش اليمني في عدة مناطق، خلفت عشرات القتلى والجرجى بينهم ضباط كبار.
وقال المحلل العسكري العميد العميد ثابت حسين صالح إن "العملية تأتي ضمن سيناريو مكرر ومعد سلفا للتخلص من القيادات العسكرية والأمنية والسياسية البارزة التي تحضر عادة مثل هذه الفعاليات وللتخلص منها دفعة واحدة كما حصل في العند والجلاء خلال العام الماضي".
وقال "الثقة كبيرة بوعي وإدراك القيادات العسكرية والأمنية والسياسية في الضالع خاصة وفي الجنوب عامة لخطورة الأمر، فالضالع كانت وستبقى مستهدفة دوما وبأشكال ووسائل عدة وبأدوات مختلفة ولأسباب كثيرة ويعرفها الجميع".
أفاد مصدر محلي في مدينة الضالع أن 8 على الأقل قتلوا وأصيب 25 آخرون في قصف صاروخي استهدف عرضا عسكريا لقوات الحزام الأمني.
8 قتلى في هجوم صاروخي على عرض عسكري بالضالع
المصدر ذاته أكد أن صاروخا، يرجح إطلاقه من مناطق سيطرة الحوثيين، أصاب منصة العرض في ميدان الصمود الذي احتضن قبل دقائق من الصاروخ عرضا عسكريا لتخريج دفعة جديدة من قوات الحزام الأمني.
وأكد أن الصاروخ أصاب المنصة إصابة مباشرة، ما أسفر عن مقتل ثمانية بينهم ثلاثة أطفال، والباقين من العاملين الذين قاموا بتجهيز منصة الحفل، موضحا أن نحو 29 آخرين أصيبوا بجراح متفاوتة.
مصدر طبي ذكر لـ«الأيام» أن 6 مصابين حالاتهم حرجة نقلوا إلى العاصمة عدن، فيما خضعت 4 حالات لعمليات جراحية منها 2 عظام و2 جراحة عامة.
وقال النقيب ماجد الشعيبي، رئيس المركز الإعلامي لجبهة محافظة الضالع، في تصريح صحفي: "إن صاروخا حوثيا انفجر في ملعب ميدان الصمود فور انتهاء عرض عسكري لقوات الحزام الأمني في مدينة الضالع"، مشيرا إلى سقوط ستة قتلى وعدد من المصابين.
من جهتها ذكرت قوات الحزام الأمني اليمنية على موقع التواصل الاجتماعي تويتر أن "الهجوم في ملعب الصمود بالضالع استهدف حفل تخريج دفعة عسكرية"، دون ذكر المزيد من المعلومات.
المتحدث الرسمي باسم قوات المقاومة الجنوبية في محور الضالع، فؤاد قائد جباري، قال إنَّ "الانفجار ناتج عن صاروخ باليستي بعيد المدى أطلقته المليشيات الحوثية المدعومة من إيران من جبل يُسمَّى ظهر الحمار بالقرب من شعب الحمراء في بلدة العرفاف جنوب شرق مدينة دمت باتّجاه الضالع".
وأظهرت عدة مقاطع فيديو تصاعد الدخان في السماء جراء التفجير. وقال شهود: إن تفجيرا وقع بالقرب من منصة للضيوف أثناء الحفل.
وتحصلت «الأيام» على أسماء خمسة من الشهداء وهم:
1 - سيف نويصر الضالعي.
2 - عماد قشنم.
3 - عبد الرحمن النعوي.
4 - عبدالجبار الأصور.
5 - بسام محمد شايف عبادي.
أما الجرحى فهم:
1 - فيصل سعيد جابر العرشي.
2 - مروان عبد الله دبوان العرشي.
3 - عبد اللطيف عبيد شعفل.
4 - وضاح محمد عوض اللحجي كريزة.
5 - أسامه علي صالح (الضالع).
6 - علي عبد الحميد عبد الله عبيد (الضالع).
7 - أسامه شكري سعيد قايد (مريس).
8 - هزام مثنى ناجي الليث القفلة (قعطبة).
9 - عبد العزيز عبد الله عبيد.
10 - مجد عبد اللاه طه.
11 - محمد كوكبة الوعرة (الضالع).
12 - مثنى عبيد علي الخولاني (المدينة).
13 - عثمان أحمد عبيد ناجي (المدينة).
14 - محمد نور الدين (المدينة).
15 - عبد الله علي صالح (الأزارق).
16 - بسام عبد الملك حمود الضالع العرشي.
17 - محسن عبد الله محسن.
18 - غسان الشيبة.
19 - نبيل أحمد علي الشوذبي.
وسبق أن نفذت جماعة الحوثي سلسلة عمليات بهجمات صاروخية وطائرات مسيرة على عروض عسكرية للجيش اليمني في عدة مناطق، خلفت عشرات القتلى والجرجى بينهم ضباط كبار.
وتخضع أجزاء من محافظة الضالع لسيطرة قوات الحزام الأمني، فيما يسيطر الحوثيون على أجزاء أخرى في المحافظة التي تشهد اشتباكات متقطعة بين الطرفين.
وقال المحلل العسكري العميد العميد ثابت حسين صالح إن "العملية تأتي ضمن سيناريو مكرر ومعد سلفا للتخلص من القيادات العسكرية والأمنية والسياسية البارزة التي تحضر عادة مثل هذه الفعاليات وللتخلص منها دفعة واحدة كما حصل في العند والجلاء خلال العام الماضي".
وأوضح المحلل العسكري في منشور مطول على صفحته على الفيسبوك أن "قوى الشر والعدوان استغلت انشغال هذه القيادات بالمواجهات العسكرية المشتعلة في أكثر من جبهة على حدود الضالع وبكيفية تأمينها وتعبئة الجهود والإمكانيات المتاحة لثباتها وصمودها".
وشدد على أن "الأمور تحتاج إلى تقييم للتدابير والخطط الموضوعة وبما يسد الثغرات ويعزز وحدة الجبهة الداخلية ويرفع من درجة الإحساس الأمني كعوامل حاسمة للنصر في الجبهات وتناغم الفعل الوطني والسياسي والاجتماعي الذي يصون وحدة الناس ويخلق عندهم حالة من الوئام والانسجام ويحصنهم من الاختراقات المتعددة".
وقال "الثقة كبيرة بوعي وإدراك القيادات العسكرية والأمنية والسياسية في الضالع خاصة وفي الجنوب عامة لخطورة الأمر، فالضالع كانت وستبقى مستهدفة دوما وبأشكال ووسائل عدة وبأدوات مختلفة ولأسباب كثيرة ويعرفها الجميع".
