البحسني: 30 ألف مقاتل من النخبة يحمون حضرموت بدعم إماراتي
> البحسني: الإمارات لاتزال في حضرموت والنخبة كفيلة بتأمين المحافظة
> «الأيام» غرفة الأخبار:
> كشف محافظ حضرموت قائد المنطقة العسكرية الثانية اللواء الركن فرج سالمين البحسنى عن دور عسكري إماراتي لايزال في حضرموت رغم مغادرة القوات الإماراتية محافظات الجنوب.
وقال البحسني في لقاء مع وكالة سبوتنيك الروسية إن 30 ألف مقاتل من قوات النخبة الحضرمية "كفيلة للقيام بمهام الحماية والتأمين لحضرموت ضد أي تهديدات"، مشيرا إلى أن النخبة تتلقى دعما وإسنادا جويا من الطيران الإماراتي لتنفيذ العمليات ضد الجماعات الإرهابية في المحافظة.
وأضاف "الإمارات في حضرموت منذ البداية وهي تساعدنا في الحرب على الإرهاب، والموقف الإماراتي مكننا من تطهير حضرموت من العناصر الإرهابية لتنظيم القاعدة والتي استولت على المدينة لمدة عام كامل، وكانت عملية خروجها من الإقليم عملية بالغة الصعوبة لولا الدعم الإماراتي الكبير، ومازالت القوات الإماراتية تساعدنا في القضاء على الإرهاب في بعض المناطق بحضرموت والتي مازال بها خلايا نائمة الإرهاب".
وتابع "تقوم الإمارات بمساعدتنا لوجستيا بطائراتها، لأنه لا يوجد لدينا طائرات ولا تصوير جوي ونحن نقوم بعملياتنا على الأرض، لذلك نستعين بالإمارات لتقدم لنا الدعم الجوي واللوجستي.. ورغم خروج الإمارات من المحافظات الجنوبية المحررة إلا أن تلك المحافظات استطاعت تمكين نفسها على الأرض وإدارة نفسها بنفسها، وهي الآن تستطيع الدفاع عن نفسها وحماية مناطقها بشكل جيد".
وأردف "كان هناك ضباط إماراتيون يقومون بمساعدتنا في القضايا التي لا نستطيع حلها من أجل توجيه ضربات جوية للإرهاب، لم تكن هناك قوة مقاتلة إماراتية على الأرض وبشكل خاص في حضرموت، التي تقوم على حمايتها النخبة الحضرمية والتي يتجاوز عددها 30 ألف، وهي كفيلة للقيام بمهام الحماية والتأمين لحضرموت ضد أي تهديدات".
> كشف محافظ حضرموت قائد المنطقة العسكرية الثانية اللواء الركن فرج سالمين البحسنى عن دور عسكري إماراتي لايزال في حضرموت رغم مغادرة القوات الإماراتية محافظات الجنوب.
وقال البحسني في لقاء مع وكالة سبوتنيك الروسية إن 30 ألف مقاتل من قوات النخبة الحضرمية "كفيلة للقيام بمهام الحماية والتأمين لحضرموت ضد أي تهديدات"، مشيرا إلى أن النخبة تتلقى دعما وإسنادا جويا من الطيران الإماراتي لتنفيذ العمليات ضد الجماعات الإرهابية في المحافظة.
وأضاف "الإمارات في حضرموت منذ البداية وهي تساعدنا في الحرب على الإرهاب، والموقف الإماراتي مكننا من تطهير حضرموت من العناصر الإرهابية لتنظيم القاعدة والتي استولت على المدينة لمدة عام كامل، وكانت عملية خروجها من الإقليم عملية بالغة الصعوبة لولا الدعم الإماراتي الكبير، ومازالت القوات الإماراتية تساعدنا في القضاء على الإرهاب في بعض المناطق بحضرموت والتي مازال بها خلايا نائمة الإرهاب".
وتابع "تقوم الإمارات بمساعدتنا لوجستيا بطائراتها، لأنه لا يوجد لدينا طائرات ولا تصوير جوي ونحن نقوم بعملياتنا على الأرض، لذلك نستعين بالإمارات لتقدم لنا الدعم الجوي واللوجستي.. ورغم خروج الإمارات من المحافظات الجنوبية المحررة إلا أن تلك المحافظات استطاعت تمكين نفسها على الأرض وإدارة نفسها بنفسها، وهي الآن تستطيع الدفاع عن نفسها وحماية مناطقها بشكل جيد".
وأردف "كان هناك ضباط إماراتيون يقومون بمساعدتنا في القضايا التي لا نستطيع حلها من أجل توجيه ضربات جوية للإرهاب، لم تكن هناك قوة مقاتلة إماراتية على الأرض وبشكل خاص في حضرموت، التي تقوم على حمايتها النخبة الحضرمية والتي يتجاوز عددها 30 ألف، وهي كفيلة للقيام بمهام الحماية والتأمين لحضرموت ضد أي تهديدات".