> «الأيام» اليوم السابع:
لا يزال فيروس كورونا يجوب الدول العربية، حيث تتزايد عدد الوفيات والإصابات، فيما تستمر قادة الدول العربية في فرض تدابير احترازية لمقاومة الفيروس، حيث أعلنت وزارة الصحة العراقية عن ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد في العراق إلى 630، كما ارتفعت الوفيات إلى 46 وبلغت حالات الشفاء إلى 152 حالة حتى الآن.
وكانت أعلنت وزارة الصحة العراقية، في حكومة إقليم كردستان، تسجيل 8 إصابات جديدة بفيروس "كورونا" المستجد في محافظة أربيل، وذكرت الوزارة في بيان أوردته وكالة الأنباء العراقية "نينا"، أمس الأول، أن خمسة من المصابين رجل وامرأة وثلاثة أطفال وجميعهم من الملامسين للمصاب الذي أعلن عنه أمس الأول في ناحية خليفان.
وأفادت قناة الحدث في خبر عاجل لها، أن قطر سجلت 59 إصابة جديدة بفيروس كورونا ما يرفع الإجمالي إلى 693 حالة، فيما قال العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، إن الجيش الأردني يقوم بعمل إنساني بمكافحته فيروس كورونا المستجد، الذى تحول إلى وباء عالمي "جائحة"، وأضاف الملك عبدالله الثاني "الجهود التي تبذلها القوات المسلحة، وتحمل المواطنين لمسؤولياتهم، وتكاتف الجميع، نهج يجب الاستمرار فيه، وهو محل تقدير وفخر الأردنيين".
وأفادت قناة سكاي نيوز الإخبارية، في نبأ عاجل لها، أن عدد الوفيات المتأثرة بالإصابة بفيروس كورونا في الجزائر ارتفعت إلى 35، كما ارتفعت الإصابات إلى 584، وذكر موقع العربية أن الجزائر أعلنت وفاة رئيس قسم الجراحة بمستشفى "فرانز فانون" الجامعي في ولاية البليدة، البروفيسور أحمد المهدي، متأثراً بإصابته بفيروس "كورونا"، بعد انتقال العدوى إليه من أحد المرضى المقيمين بالمستشفى.
وهذه أول وفاة بفيروس كورونا تسجل في الإطار الطبّي الجزائري، حيث أكد المستشفى في بيان أن "أسرة الجراحة الجزائرية في حالة حداد، إثر رحيل البروفيسور سي أحمد مهدي"، والذي يعدّ من أشهر وأبرز الأطباء الجراحين في البلاد.
وقدم رئيس الوزراء الجزائري عبدالعزيز جراد، تعازي الحكومة والرئاسة إلى كافة الأطباء وإلى عائلة الطبيب المتوفى، وإلى كل عائلات ضحايا فيروس "كورونا"، وأثنى خلال زيارته، أمس الأول، إلى ولاية البليدة، بؤرة تفشي الفيروس بالجزائر، على التضحيات التي يقدمها الإطار الطبي وكافة العاملين في المجال الصحي، للحد من انتشار هذا الوباء والدفاع عن صحة المواطنين، متعهداً بتوفير كافة المستلزمات الوقائية والطبية لحمايتهم.
كما ذكرت شبكة سكاي نيوز أن السعودية أعلنت تطبيق إجراءات احترازية صحية إضافية في عدد من الأحياء السكنية بمدينة مكة المكرمة، ومنع التجول فيها، ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن مصدر بوزارة الداخلية قوله "في ضوء التوصيات الصحية المقدمة من الجهات المعنية بتعزيز الإجراءات والتدابير الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا الجديد بالمملكة، وحفاظاً على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين، فقد تقرر تطبيق إجراءات احترازية صحية إضافية بعدد من الأحياء السكنية بمدينة مكة المكرمة".
وأشار المصدر إلى أن هذه الإجراءات تشمل عزل أحياء أجياد والمصافي والمسفلة والحجون والنكاسة وحوش بكر، ومنع الدخول إليها أو الخروج منها ومنع التجول فيها على مدار اليوم 24 ساعة، وذلك اعتباراً من الساعة الثالثة من ظهر أمس الأول، 30 مارس 2020 وحتى إشعار آخر، وتضمنت الإجراءات الاحترازية، السماح لسكان الأحياء المشار إليها الخروج من منازلهم للاحتياجات الضرورية مثل الرعاية الصحية والتموين، وذلك داخل نطاق منطقة العزل خلال الفترة من الساعة السادسة صباحاً وحتى الثالثة ظهراً.
وكانت أعلنت وزارة الصحة العراقية، في حكومة إقليم كردستان، تسجيل 8 إصابات جديدة بفيروس "كورونا" المستجد في محافظة أربيل، وذكرت الوزارة في بيان أوردته وكالة الأنباء العراقية "نينا"، أمس الأول، أن خمسة من المصابين رجل وامرأة وثلاثة أطفال وجميعهم من الملامسين للمصاب الذي أعلن عنه أمس الأول في ناحية خليفان.
وأفادت قناة الحدث في خبر عاجل لها، أن قطر سجلت 59 إصابة جديدة بفيروس كورونا ما يرفع الإجمالي إلى 693 حالة، فيما قال العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، إن الجيش الأردني يقوم بعمل إنساني بمكافحته فيروس كورونا المستجد، الذى تحول إلى وباء عالمي "جائحة"، وأضاف الملك عبدالله الثاني "الجهود التي تبذلها القوات المسلحة، وتحمل المواطنين لمسؤولياتهم، وتكاتف الجميع، نهج يجب الاستمرار فيه، وهو محل تقدير وفخر الأردنيين".
وأفادت قناة سكاي نيوز الإخبارية، في نبأ عاجل لها، أن عدد الوفيات المتأثرة بالإصابة بفيروس كورونا في الجزائر ارتفعت إلى 35، كما ارتفعت الإصابات إلى 584، وذكر موقع العربية أن الجزائر أعلنت وفاة رئيس قسم الجراحة بمستشفى "فرانز فانون" الجامعي في ولاية البليدة، البروفيسور أحمد المهدي، متأثراً بإصابته بفيروس "كورونا"، بعد انتقال العدوى إليه من أحد المرضى المقيمين بالمستشفى.
وهذه أول وفاة بفيروس كورونا تسجل في الإطار الطبّي الجزائري، حيث أكد المستشفى في بيان أن "أسرة الجراحة الجزائرية في حالة حداد، إثر رحيل البروفيسور سي أحمد مهدي"، والذي يعدّ من أشهر وأبرز الأطباء الجراحين في البلاد.
وقدم رئيس الوزراء الجزائري عبدالعزيز جراد، تعازي الحكومة والرئاسة إلى كافة الأطباء وإلى عائلة الطبيب المتوفى، وإلى كل عائلات ضحايا فيروس "كورونا"، وأثنى خلال زيارته، أمس الأول، إلى ولاية البليدة، بؤرة تفشي الفيروس بالجزائر، على التضحيات التي يقدمها الإطار الطبي وكافة العاملين في المجال الصحي، للحد من انتشار هذا الوباء والدفاع عن صحة المواطنين، متعهداً بتوفير كافة المستلزمات الوقائية والطبية لحمايتهم.
كما ذكرت شبكة سكاي نيوز أن السعودية أعلنت تطبيق إجراءات احترازية صحية إضافية في عدد من الأحياء السكنية بمدينة مكة المكرمة، ومنع التجول فيها، ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن مصدر بوزارة الداخلية قوله "في ضوء التوصيات الصحية المقدمة من الجهات المعنية بتعزيز الإجراءات والتدابير الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا الجديد بالمملكة، وحفاظاً على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين، فقد تقرر تطبيق إجراءات احترازية صحية إضافية بعدد من الأحياء السكنية بمدينة مكة المكرمة".
وأشار المصدر إلى أن هذه الإجراءات تشمل عزل أحياء أجياد والمصافي والمسفلة والحجون والنكاسة وحوش بكر، ومنع الدخول إليها أو الخروج منها ومنع التجول فيها على مدار اليوم 24 ساعة، وذلك اعتباراً من الساعة الثالثة من ظهر أمس الأول، 30 مارس 2020 وحتى إشعار آخر، وتضمنت الإجراءات الاحترازية، السماح لسكان الأحياء المشار إليها الخروج من منازلهم للاحتياجات الضرورية مثل الرعاية الصحية والتموين، وذلك داخل نطاق منطقة العزل خلال الفترة من الساعة السادسة صباحاً وحتى الثالثة ظهراً.