سفارة اليمن بالقاهرة تؤكد عودة الطفلة المختفية خديجة لمسكنها
> القاهرة «الأيام» خاص
> فادت سفارة اليمن لدى جمهورية مصر العربية أن الطفلة اليمنية خديجة سمير (13 عاما) التي اختفت مساء الأربعاء الماضي إثر خروجها من المنزل الذي تسكنه مع والدتها بمنطقة الدقي في القاهرة، عادت صباح أمس الأول لمقر سكنها بمعاونة مواطن مصري، أوصلها بعد التعرف على عنوان إقامتها.
وفي بيان حول الواقعة وزعته اليوم وحصلت «الأيام» على نسخة منه، قالت سفارة اليمن بمصر: "إن السفارة بعد تلقيها بلاغا من والدة الطفلة خديجة، يفيد أنها خرجت مساء الأربعاء من مسكنها بمنطقة الدقي لشراء أدوية لوالدتها التي تخضع للعلاج بالقاهرة، ولم تعد للمنزل، تواصلت مع الأجهزة الأمنية المصرية للتعاون والمشاركة في البحث عن الطفلة المفقودة".
وأوضح بيان السفارة أن الطفلة المفقودة عادت لمقر سكنها صباح الخميس بمعية مواطن مصري تعاون بتوصيلها بعد التعرف على عنوان سكنها، مشيرا إلى إنه بعد إجراء التحقيقات من قبل الجهات الأمنية المصرية، وعرض الطفلة على الطب الشرعي اتضح أنها ضلت طريق العودة للمنزل، مؤكدا أن الطفلة خديجة عادت لمقر سكنها، وهي بحالة جيدة، ولم تتعرض لخطف أو اعتداء من أحد كما روجت ذلك بعض الجهات والأشخاص على مواقع التواصل الاجتماعي.
وعبرت السفارة عن شكرها للأجهزة الأمنية بمصر على تعاونها ومساهمتها في الوصول لحقيقة اختفاء الطفلة اليمنية خديجة سمير، داعية وسائل الإعلام والنشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي تحري الدقة والمصداقية في كل ما ينشر عن قضايا الجالية اليمنية بمصر، خاصة أن عددها أصبح يتزايد، نتيجة الظروف التي تعيشها البلاد منذ الانقلاب الحوثي.
وأهابت السفارة في بيانها بأبناء الجالية اليمنية في جمهورية مصر العربية، الالتزام بالقوانين والتعليمات الصادرة في بلد الاعتماد، واتخاذ الحيطة والحذر عندما يتعلق الأمر بإرسال الأطفال إلى خارج المنازل.
وفي بيان حول الواقعة وزعته اليوم وحصلت «الأيام» على نسخة منه، قالت سفارة اليمن بمصر: "إن السفارة بعد تلقيها بلاغا من والدة الطفلة خديجة، يفيد أنها خرجت مساء الأربعاء من مسكنها بمنطقة الدقي لشراء أدوية لوالدتها التي تخضع للعلاج بالقاهرة، ولم تعد للمنزل، تواصلت مع الأجهزة الأمنية المصرية للتعاون والمشاركة في البحث عن الطفلة المفقودة".
وأوضح بيان السفارة أن الطفلة المفقودة عادت لمقر سكنها صباح الخميس بمعية مواطن مصري تعاون بتوصيلها بعد التعرف على عنوان سكنها، مشيرا إلى إنه بعد إجراء التحقيقات من قبل الجهات الأمنية المصرية، وعرض الطفلة على الطب الشرعي اتضح أنها ضلت طريق العودة للمنزل، مؤكدا أن الطفلة خديجة عادت لمقر سكنها، وهي بحالة جيدة، ولم تتعرض لخطف أو اعتداء من أحد كما روجت ذلك بعض الجهات والأشخاص على مواقع التواصل الاجتماعي.
وعبرت السفارة عن شكرها للأجهزة الأمنية بمصر على تعاونها ومساهمتها في الوصول لحقيقة اختفاء الطفلة اليمنية خديجة سمير، داعية وسائل الإعلام والنشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي تحري الدقة والمصداقية في كل ما ينشر عن قضايا الجالية اليمنية بمصر، خاصة أن عددها أصبح يتزايد، نتيجة الظروف التي تعيشها البلاد منذ الانقلاب الحوثي.
وأهابت السفارة في بيانها بأبناء الجالية اليمنية في جمهورية مصر العربية، الالتزام بالقوانين والتعليمات الصادرة في بلد الاعتماد، واتخاذ الحيطة والحذر عندما يتعلق الأمر بإرسال الأطفال إلى خارج المنازل.
