قائد اللواء 11 صاعقة: اتفاق الرياض شأن السياسيين وسنجبر الإصلاح على التفاوض
> زنجبار «الأيام» خاص
> سنجبر الإصلاح على التفاوض وسيُحاسب على جرائمه
> قال العقيد أكرم الحنشي قائد اللواء 11 صاعقة في تصريح أمس الجمعة لـ«الأيام»: "نحن على أرضنا ولن نقبل أي تجاوزات تنتقص من المشروع الوطني القومي العربي الذي سقط من أجله آلاف الشهداء والجرحى".
وأضاف: "اتفاق الرياض شأن السياسيين وطالما نحن في الميدان فلن يفشل اتفاق الرياض ففي المفاوضات الأولى حاولت مليشيات الإصلاح أن تسعى على إفشاله من خلال محاولاتها باجتياز حواجزنا الدفاعية إلا أنهم انكسروا وتلقوا خسائر فادحة بالأرواح والعتاد، لذلك نحن صمام أمان لإنجاح اتفاق الرياض الساعي لما نسعى إليه إن شاء الله".
وأردف: "رسالتي لميليشيات الإصلاح أن تعود أدراجها، وقريبا سنجبرهم على التفاوض بما يحفظ ماء وجوههم، فهم يدركون جيدا أن الأرض أرضنا ومصيرهم الانسحاب وسيُحاسبون على كل ما اقترفوه من جرائم بحق شعبنا وخيرات وطننا".
ولفت: "نحن نمتلك خبرات وأصحاب حق، والله النصر لنا وما زلنا نتخطى كل العراقيل والصعاب التي يضعها العدو في طريقنا، وأصبحت أوراقه اليوم مكشوفة ونعد شعبنا بالخير، ونحثهم على التحلي بالصبر مهما كانت الظروف المعيشية والخدمية لأنها جزء من الأوراق التي يلعب بها العدو، وبإذن الله سينعم شعبنا بخيرات بلده، بعد أن ندحرهم من أرضنا كاملة، ونعدكم أنهم قريبا سيعترفون بالهزيمة وسيطالبون بمنحهم الأمان ولا أمان إلا بتحقيق العدالة".
> قال العقيد أكرم الحنشي قائد اللواء 11 صاعقة في تصريح أمس الجمعة لـ«الأيام»: "نحن على أرضنا ولن نقبل أي تجاوزات تنتقص من المشروع الوطني القومي العربي الذي سقط من أجله آلاف الشهداء والجرحى".
وتابع: «التحشيد لا يهمنا، هذه ثورة شعب ولم يحدث للثورات أن تراجعت للخلف، ولو تحدثنا عن تحشيد العدو علينا أن نتذكر أنه كان باسطا نفوذه على كل مساحة الدولة الجنوبية، لكنه تلاشى، وما ضاع حق وراءه مطالب، واليوم نحن لا نهاب أي تحشيدات"، موضحاً: "نحن قادرون على أخذ حقنا ومستعدون لدفع الفاتورة الباهظة للنصر".
قائد اللواء 11 صاعقة سنجبر الإصلاح على التفاوض وسيُحاسب على جرائمه
وأضاف: "اتفاق الرياض شأن السياسيين وطالما نحن في الميدان فلن يفشل اتفاق الرياض ففي المفاوضات الأولى حاولت مليشيات الإصلاح أن تسعى على إفشاله من خلال محاولاتها باجتياز حواجزنا الدفاعية إلا أنهم انكسروا وتلقوا خسائر فادحة بالأرواح والعتاد، لذلك نحن صمام أمان لإنجاح اتفاق الرياض الساعي لما نسعى إليه إن شاء الله".
وأردف: "رسالتي لميليشيات الإصلاح أن تعود أدراجها، وقريبا سنجبرهم على التفاوض بما يحفظ ماء وجوههم، فهم يدركون جيدا أن الأرض أرضنا ومصيرهم الانسحاب وسيُحاسبون على كل ما اقترفوه من جرائم بحق شعبنا وخيرات وطننا".
ولفت: "نحن نمتلك خبرات وأصحاب حق، والله النصر لنا وما زلنا نتخطى كل العراقيل والصعاب التي يضعها العدو في طريقنا، وأصبحت أوراقه اليوم مكشوفة ونعد شعبنا بالخير، ونحثهم على التحلي بالصبر مهما كانت الظروف المعيشية والخدمية لأنها جزء من الأوراق التي يلعب بها العدو، وبإذن الله سينعم شعبنا بخيرات بلده، بعد أن ندحرهم من أرضنا كاملة، ونعدكم أنهم قريبا سيعترفون بالهزيمة وسيطالبون بمنحهم الأمان ولا أمان إلا بتحقيق العدالة".
