محافظ أبين يناقش إعمار زنجبار والمديريات المتضررة إثر الحرب
> زنجبار «الأيام» سالم حيدرة صالح:
> أكد محافظ أبين اللواء الركن أبوبكر حسين سالم أهمية مضاعفة جهود السلطة المحلية والمكاتب التنفيذية الخدمية لأدائها، والقيام بواجباتها ومسؤولياتها تجاه المواطنين رغم الظروف الاستثنائية والصعبة التي تمر بها البلاد.
جاء ذلك خلال ترأسه اجتماعاً موسعاً أمس الأول بقاعة المؤسسة المحلية للمياه بزنجبار، ضم أعضاء الهيئة الإدارية للمجلس المحلي، وقيادات السلطة المحلية، وعدد من مدراء المكاتب والمؤسسات ومنظمات المجتمع المدني وقطاع المرأة والشباب، لمناقشة الاحتياجات العاجلة لإعادة إعمار زنجبار عاصمة المحافظة.
كما تطرق لعدد من اتجاهات العمل المشترك، للوصول بالعاصمة إلى المخطط المراد لها في إعادة إعمارها كونها العاصمة الأكثر تضرراً من حربي 2011 و 2015.
وحث المحافظ الجميع للتعاون والتنسيق بين المكاتب والإدارات ذات الاختصاص وقيادة السلطة المحلية بالمديرية والمحافظة والرفع بتقارير مفصلة بالاحتياجات العاجلة لإعادة الإعمار، مشيراً إلى ضرورة إعطاء الأولية والولاء للمحافظة قبل كل شيء، وترك الولاءات الحزبية والمناطقية جانباً.
وخرج الاجتماع بتكليف لجنة برئاسة مدير عام الهيئة العامة للأراضي والمساحة والتخطيط العمراني، وقيادة السلطة المحلية في المديرية والدائرة الفنية بالمحافظة بإسقاط المنشآت الخدمية ومؤسسات الدولة والوحدات السكنية المدمرة، وإعداد ورفع تقرير بكافة الاحتياجات والمتطلبات الخاصة بإعادة المرافق الخدمية في كل من خدمات: الكهرباء والمياه والصرف الصحي والتعليم والصحة والنظافة، ومؤسسات الدولة والوحدات السكنية خلال فترة لا تتجاوز 10 أيام.
ويذكر أن محافظة أبين تستعد لعقد ورشة التنمية والإعمار، التي سيشارك فيها كافة مكونات المجتمع في أبين، بينهم فنيون وشخصيات اجتماعية وعقال الحارات ومدراء المكاتب ومتخصصون في شأن البناء والتنمية والإعمار.
جاء ذلك خلال ترأسه اجتماعاً موسعاً أمس الأول بقاعة المؤسسة المحلية للمياه بزنجبار، ضم أعضاء الهيئة الإدارية للمجلس المحلي، وقيادات السلطة المحلية، وعدد من مدراء المكاتب والمؤسسات ومنظمات المجتمع المدني وقطاع المرأة والشباب، لمناقشة الاحتياجات العاجلة لإعادة إعمار زنجبار عاصمة المحافظة.
كما تطرق لعدد من اتجاهات العمل المشترك، للوصول بالعاصمة إلى المخطط المراد لها في إعادة إعمارها كونها العاصمة الأكثر تضرراً من حربي 2011 و 2015.
وحث المحافظ الجميع للتعاون والتنسيق بين المكاتب والإدارات ذات الاختصاص وقيادة السلطة المحلية بالمديرية والمحافظة والرفع بتقارير مفصلة بالاحتياجات العاجلة لإعادة الإعمار، مشيراً إلى ضرورة إعطاء الأولية والولاء للمحافظة قبل كل شيء، وترك الولاءات الحزبية والمناطقية جانباً.
وخرج الاجتماع بتكليف لجنة برئاسة مدير عام الهيئة العامة للأراضي والمساحة والتخطيط العمراني، وقيادة السلطة المحلية في المديرية والدائرة الفنية بالمحافظة بإسقاط المنشآت الخدمية ومؤسسات الدولة والوحدات السكنية المدمرة، وإعداد ورفع تقرير بكافة الاحتياجات والمتطلبات الخاصة بإعادة المرافق الخدمية في كل من خدمات: الكهرباء والمياه والصرف الصحي والتعليم والصحة والنظافة، ومؤسسات الدولة والوحدات السكنية خلال فترة لا تتجاوز 10 أيام.
ويذكر أن محافظة أبين تستعد لعقد ورشة التنمية والإعمار، التي سيشارك فيها كافة مكونات المجتمع في أبين، بينهم فنيون وشخصيات اجتماعية وعقال الحارات ومدراء المكاتب ومتخصصون في شأن البناء والتنمية والإعمار.
