هدوء عقب معارك عنيفة بين القوات الجنوبية والشرعية بأبين
> «الأيام» غرفة الأخبار
> شهدت جبهات القتال بمحافظة أبين، أمس الأحد، هدوءا عقب معارك عنيفة منتصف ليل السبت الأحد، بين القوات الجنوبية والجيش اليمني المسنود بمليشيات حزب الإصلاح.
وقال عضو لجنة الوساطة، الشيخ محمد عبدالله المرقشي، إن "قوات الانتقالي والشرعية تبادلا القصف المدفعي على طول خطوط التماس بينهما في منطقتي الطرية والشيخ سالم".
وأشار إلى أن دوي القذائف والقصف المتبادل، كان يسمع في أرجاء عاصمة المحافظة زنجبار، دون توضيح ما خلفه القصف المتبادل.
وأضاف أن حركة المرور بين مدينتي زنجبار وشقرة، عاودت نشاطها، بعد توقف لساعات جراء الاشتباكات.
ونقلت وكالة الأناضول عن مصدر عسكري حكومي قوله، إن "قوات الانتقالي الجنوبي قصفت مواقع قوات الجيش في منطقة الطرية، شمال شرق زنجبار".
وتابع المسؤول، مفضلا عدم ذكر اسمه، "اضطرت قوات الجيش إلى الرد على مصادر النيران، وتمكنت من إسكاتها".
وأشار المصدر إلى أنه في الأيام القليلة الماضية، تعرضت قوات الجيش للقصف بقذائف الهاون، في جبهات الشيخ سالم (شرق) والطرية (شمال شرق) زنجبار، المركز الإداري لمحافظة أبين، التي تسيطر عليها قوات الانتقالي منذ أغسطس 2019.
وفي 24 أكتوبر الماضي، أعلنت القوات الحكومية في بيان، توقف قواتها عن إطلاق النار في محافظة أبين، التزامًا باتفاق الرياض، وقالت إن الإعلان يأتي من طرف واحد، مطالبةً قوات الانتقالي بسرعة الإعلان والالتزام باتفاق الرياض وآليته التنفيذية.
وقال عضو لجنة الوساطة، الشيخ محمد عبدالله المرقشي، إن "قوات الانتقالي والشرعية تبادلا القصف المدفعي على طول خطوط التماس بينهما في منطقتي الطرية والشيخ سالم".
وأشار إلى أن دوي القذائف والقصف المتبادل، كان يسمع في أرجاء عاصمة المحافظة زنجبار، دون توضيح ما خلفه القصف المتبادل.
وأضاف أن حركة المرور بين مدينتي زنجبار وشقرة، عاودت نشاطها، بعد توقف لساعات جراء الاشتباكات.
ونقلت وكالة الأناضول عن مصدر عسكري حكومي قوله، إن "قوات الانتقالي الجنوبي قصفت مواقع قوات الجيش في منطقة الطرية، شمال شرق زنجبار".
وتابع المسؤول، مفضلا عدم ذكر اسمه، "اضطرت قوات الجيش إلى الرد على مصادر النيران، وتمكنت من إسكاتها".
وأشار المصدر إلى أنه في الأيام القليلة الماضية، تعرضت قوات الجيش للقصف بقذائف الهاون، في جبهات الشيخ سالم (شرق) والطرية (شمال شرق) زنجبار، المركز الإداري لمحافظة أبين، التي تسيطر عليها قوات الانتقالي منذ أغسطس 2019.
وفي 24 أكتوبر الماضي، أعلنت القوات الحكومية في بيان، توقف قواتها عن إطلاق النار في محافظة أبين، التزامًا باتفاق الرياض، وقالت إن الإعلان يأتي من طرف واحد، مطالبةً قوات الانتقالي بسرعة الإعلان والالتزام باتفاق الرياض وآليته التنفيذية.
