انتقالي شبوة: التحالف شريك أساسي والحشد ضده «سلوك حوثي»
> عتق «الأيام» خاص
> وصفت القيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي في شبوة التصعيد الأخير والحشد العسكري بالقرب من مقرات التحالف بأنه سلوك لا يختلف عن ممارسات الجماعة الحوثية.
جاء ذلك خلال اجتماع عقدته القيادة المحلية، أمس، للوقوف على التصعيد الذي تقوم به سلطات حزب الإصلاح في شبوة، والتحريض ضد قوات التحالف والحشد في محيط معسكراتها.
وشدد الاجتماع على أن هذه الممارسات "تصرفات إخوانية" وأن هذا الخطاب "خطاب الحوثي نفسه".
وجدد التأكيد على أن التحالف العربي "حليف وشريك أساسي" مثمنا تثمينا عاليا مواقفه العسكرية والإنسانية في عاصفة الحزم وإعادة الأمل.
ووقفت القيادة المحلية أمام الخطوات العملية لتنفيذ اتفاق الرياض، مؤكدة أن قيادة المجلس تعاطت معه منذ البداية بإيجابية وبمرونة وحكمة سياسية حرصا منها على إحلال السلام والأمن في الأراضي الجنوبية لتفويت الفرصة على المشاريع والمخططات المشبوهة، مثمنة في هذا الاتجاه جهود الأشقاء في التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة.
جاء ذلك خلال اجتماع عقدته القيادة المحلية، أمس، للوقوف على التصعيد الذي تقوم به سلطات حزب الإصلاح في شبوة، والتحريض ضد قوات التحالف والحشد في محيط معسكراتها.
وشدد الاجتماع على أن هذه الممارسات "تصرفات إخوانية" وأن هذا الخطاب "خطاب الحوثي نفسه".
وجدد التأكيد على أن التحالف العربي "حليف وشريك أساسي" مثمنا تثمينا عاليا مواقفه العسكرية والإنسانية في عاصفة الحزم وإعادة الأمل.
ووقفت القيادة المحلية أمام الخطوات العملية لتنفيذ اتفاق الرياض، مؤكدة أن قيادة المجلس تعاطت معه منذ البداية بإيجابية وبمرونة وحكمة سياسية حرصا منها على إحلال السلام والأمن في الأراضي الجنوبية لتفويت الفرصة على المشاريع والمخططات المشبوهة، مثمنة في هذا الاتجاه جهود الأشقاء في التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة.
