طموح مان يونايتد يتحدّى عناد ليستر في كأس الاتحاد الانجليزي
> لندن «الأيام» متابعات :
> * يتزايد طموح مانشستر يونايتد هذا الموسم من أجل التتويج بأحد الألقاب، التي ينافس عليها في أكثر من جبهة، حيث سيخوض اليوم الأحد لقاء مصيرياً أمام خصم عنيد هو ليستر سيتي ، وذلك من أجل افتكاك ورقة العبور إلى المربع الذهبي في مسابقة كأس الاتحاد الانجليزي.
* ويتمسّك مانشستر يونايتد بالانتعاشة التي يمر بها لاعبوه في سباق الدوري الممتاز ، ومسابقة الدوري الأوروبي ، لفرض كلمته خارج القواعد ، حيث يعول اليونايتد على عامل القوة الهجومية التي ظهر بها الفريق في المسابقة الأبرز هذا الموسم ، ومكنته من أن يحل وصيفا بعد مانشستر سيتي ، الذي يتربع على الصدارة ، بفارق مريح إلى حد اللحظة .. ورغم أن المحللين يرشحون فريق النرويجي أولي جونار سولسكاير ليكون صاحب الحظ الأوفر في التواجد بالمربع الذهبي إلا أن الأخير أشار إلى أن فريقه قد يواجه ليستر سيتي في دور الثمانية في غياب أبرز لاعبيه ، ومنهم المهاجمون : (ماركوس راشفورد) و(أنطوني مارسيال) و(إدينسون كافاني).
* وستشكل هذه الغيابات علامة استفهام كبرى للمدرب النرويجي المطالب بإيجاد حلول بديلة في وقت يمنّي فيه النفس بأن ينفض عنه غبار الخيبات التي رافقته منذ تولي تدريب الفريق خلفاً للبرتغالي جوزيه مورينيو الذي يقود توتنهام ويمرّ بأسوأ مراحله معه الآن .. وكان غادر راشفورد الملعب بين الشوطين، خلال الفوز على ميلان بالدوري الأوروبي (1 - 0) الخميس الماضي لشعوره "بوخز خفيف" بينما غاب مارسيال وكافاني عن التشكيلة .. ويتعافى أنطوني مارسيال من كدمة في الفخذ، بينما قال سولسكاير أن راشفورد "على الأرجح" لن يتعافى قبل مباراة الأحد، فيما تتوقف مشاركة كافاني على تحسّن حالته .. لكن مانشستر يونايتد نال دفعة معنوية جيدة ، بعودة بول بوجبا بعدما شارك في الشوط الثاني وسجل هدف الفوز على ميلان.
* وينافس مان يونايتد على أكثر من جبهة هذا الموسم ، خلافاً لتواضع قدرة الفريق في المواسم الماضية ، حيث لا يزال مؤمناً بقدرته على تقليص الفارق ، مع جاره السيتي في سباق المعركة على لقب الدوري الإنجليزي، رغم استبعاد المحللين لهذه الفرضية .. كما يأمل الفريق في ترك انطباع جيد ، ولِمَ لا بلوغ الدور النهائي في مسابقة الدوري الأوروبي ، أو الفوز باللقب ، خصوصاً أنه تمكن هذا الأسبوع من إزاحة أبرز منافس له على الإطلاق وهو ميلان الإيطالي ، وهو ما سيمكنه الموسم القادم من التواجد ، في دوري الأبطال بغض النظر عن ترتيبه في الدوري هذا الموسم.
* ومحلياً يعوّل سولسكاير على حصد أحد الألقاب الممكنة بينها (كأس الاتحاد الإنجليزي)، خصوصاً أنه يملك من المقومات ما يمكنه من تحقيق هذا الهدف ، وسيكون أول اختبار لمدى قدرة هذه المجموعة ، على تجاوز عقبة الغيابات المؤثرة اليوم الأحد أمام خصم عنيد هو الآخر ويفكر في عدم الخروج خالي الوفاض ، خصوصاً بعدما فرّط في تلك الروح التي بدأ بها هذا الموسم في مسابقة الدوري.
* ويحتل فريق ليستر سيتي المركز الثالث بين فرق الدوري الانجليزي الممتاز، برصيد 56 نقطة من 29 مباراة ، بفارق نقطة واحدة فقط، عن فريق نادي مانشستر يونايتد صاحب المركز الثاني.
* وفي لقاء آخر لا يقل أهمية ويندرج ضمن ربع النهائي ، يلاقي تشيلسي ضيفه شفيلد يونايتد ، في لقاء يؤكد محللون أنه في متناول رجال توماس توخيل ، الذي أدخل روحاً جديدة على الفريق منذ استلامه مهمة تدريب الفريق خلفاً لفرانك لامبارد.
* ويتمسّك مانشستر يونايتد بالانتعاشة التي يمر بها لاعبوه في سباق الدوري الممتاز ، ومسابقة الدوري الأوروبي ، لفرض كلمته خارج القواعد ، حيث يعول اليونايتد على عامل القوة الهجومية التي ظهر بها الفريق في المسابقة الأبرز هذا الموسم ، ومكنته من أن يحل وصيفا بعد مانشستر سيتي ، الذي يتربع على الصدارة ، بفارق مريح إلى حد اللحظة .. ورغم أن المحللين يرشحون فريق النرويجي أولي جونار سولسكاير ليكون صاحب الحظ الأوفر في التواجد بالمربع الذهبي إلا أن الأخير أشار إلى أن فريقه قد يواجه ليستر سيتي في دور الثمانية في غياب أبرز لاعبيه ، ومنهم المهاجمون : (ماركوس راشفورد) و(أنطوني مارسيال) و(إدينسون كافاني).
* وستشكل هذه الغيابات علامة استفهام كبرى للمدرب النرويجي المطالب بإيجاد حلول بديلة في وقت يمنّي فيه النفس بأن ينفض عنه غبار الخيبات التي رافقته منذ تولي تدريب الفريق خلفاً للبرتغالي جوزيه مورينيو الذي يقود توتنهام ويمرّ بأسوأ مراحله معه الآن .. وكان غادر راشفورد الملعب بين الشوطين، خلال الفوز على ميلان بالدوري الأوروبي (1 - 0) الخميس الماضي لشعوره "بوخز خفيف" بينما غاب مارسيال وكافاني عن التشكيلة .. ويتعافى أنطوني مارسيال من كدمة في الفخذ، بينما قال سولسكاير أن راشفورد "على الأرجح" لن يتعافى قبل مباراة الأحد، فيما تتوقف مشاركة كافاني على تحسّن حالته .. لكن مانشستر يونايتد نال دفعة معنوية جيدة ، بعودة بول بوجبا بعدما شارك في الشوط الثاني وسجل هدف الفوز على ميلان.
* وينافس مان يونايتد على أكثر من جبهة هذا الموسم ، خلافاً لتواضع قدرة الفريق في المواسم الماضية ، حيث لا يزال مؤمناً بقدرته على تقليص الفارق ، مع جاره السيتي في سباق المعركة على لقب الدوري الإنجليزي، رغم استبعاد المحللين لهذه الفرضية .. كما يأمل الفريق في ترك انطباع جيد ، ولِمَ لا بلوغ الدور النهائي في مسابقة الدوري الأوروبي ، أو الفوز باللقب ، خصوصاً أنه تمكن هذا الأسبوع من إزاحة أبرز منافس له على الإطلاق وهو ميلان الإيطالي ، وهو ما سيمكنه الموسم القادم من التواجد ، في دوري الأبطال بغض النظر عن ترتيبه في الدوري هذا الموسم.
* ومحلياً يعوّل سولسكاير على حصد أحد الألقاب الممكنة بينها (كأس الاتحاد الإنجليزي)، خصوصاً أنه يملك من المقومات ما يمكنه من تحقيق هذا الهدف ، وسيكون أول اختبار لمدى قدرة هذه المجموعة ، على تجاوز عقبة الغيابات المؤثرة اليوم الأحد أمام خصم عنيد هو الآخر ويفكر في عدم الخروج خالي الوفاض ، خصوصاً بعدما فرّط في تلك الروح التي بدأ بها هذا الموسم في مسابقة الدوري.
* ويحتل فريق ليستر سيتي المركز الثالث بين فرق الدوري الانجليزي الممتاز، برصيد 56 نقطة من 29 مباراة ، بفارق نقطة واحدة فقط، عن فريق نادي مانشستر يونايتد صاحب المركز الثاني.
* وفي لقاء آخر لا يقل أهمية ويندرج ضمن ربع النهائي ، يلاقي تشيلسي ضيفه شفيلد يونايتد ، في لقاء يؤكد محللون أنه في متناول رجال توماس توخيل ، الذي أدخل روحاً جديدة على الفريق منذ استلامه مهمة تدريب الفريق خلفاً لفرانك لامبارد.
