تخيم عليها أجواء القتال.. أحور بلا كهرباء للأسبوع الثالث
كهرباء أحور
> أحور «الأيام» خاص
> حمل مسؤولون محليون وأهالي مديرية أحور الساحلية بمحافظة أبين، أمس الأحد، المؤسسة العامة للكهرباء وشركة النفط مسؤولية دخول المديرية أسبوعها الثالث بلا كهرباء.
وأشار مسؤولون محليون إلى أن مماطلة شركة النفط بصرف حصة المديرية من حصة وقود مادة الديزل المخصصة شهرياً للمديرية تسببت بانقطاع التيار الكهربائي منذ 20 يوماً.
كما اتهم مسؤول بمحلي أحور المؤسسة العامة لكهرباء أبين بأنها العائق الأكبر في عدم تسلم حصة المديرية كاملة من مادة الديزل المخصص للمديرية دون معرفة أسباب ذلك.
وقال "يدخل اليوم الأسبوع الثالث والمديرية في ظلام دامس بسبب السياسة الخاطئة التي تتبعها المؤسسة العامة لكهرباء فرع أبين تجاه مؤسسة كهرباء أحور".
وأبدى المسؤول امتعاضه من قلة مخصص وقود الديزل متسائلاً: هل يعقل أن صهريجاً واحداً سعته 56 ألف لتر فقط، بينما ما تبقى من حصة المديرية من وقود الديزل الشهري تضيع في دهاليز شركة النفط وفرع المؤسسة العامة لكهرباء أبين؟".
أهالي أحور أيضاً عبروا عن امتعاضهم من الجهات المسؤولة في شركة النفط، وطالبوا بتفسير ضياع الحصة المخصصة بالمديرية كل شهر، وعدم صرفها شهرياً أسوة ببقية مديريات أبين التي تحصل على حصتها كاملة من شركة النفط، ولماذا يتم صرف صهريج واحد وتضيع الكمية المتبقية لكهرباء أحور؟
وطالب أهالي أحور محافظ أبين اللواء الركن أبو بكر حسين الفضلي بتقصي ضياع حصة المديرية من وقود الديزل في ثنايا فرع المؤسسة العامة لكهربا أبين وشركة النفط بعدن، واللذين يستحوذان شهرياً على أكثر من حصة المديرية المخصصة لها من الحكومة كل شهر.
وتخيم على مدينة أحور أجواء قتال مرتقب بين قوات قدمت من شقرة تابعة لضباط بالقوات الشرعية، وقوات الحزام الأمني التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي.
وأشار مسؤولون محليون إلى أن مماطلة شركة النفط بصرف حصة المديرية من حصة وقود مادة الديزل المخصصة شهرياً للمديرية تسببت بانقطاع التيار الكهربائي منذ 20 يوماً.
كما اتهم مسؤول بمحلي أحور المؤسسة العامة لكهرباء أبين بأنها العائق الأكبر في عدم تسلم حصة المديرية كاملة من مادة الديزل المخصص للمديرية دون معرفة أسباب ذلك.
وقال "يدخل اليوم الأسبوع الثالث والمديرية في ظلام دامس بسبب السياسة الخاطئة التي تتبعها المؤسسة العامة لكهرباء فرع أبين تجاه مؤسسة كهرباء أحور".
وأبدى المسؤول امتعاضه من قلة مخصص وقود الديزل متسائلاً: هل يعقل أن صهريجاً واحداً سعته 56 ألف لتر فقط، بينما ما تبقى من حصة المديرية من وقود الديزل الشهري تضيع في دهاليز شركة النفط وفرع المؤسسة العامة لكهرباء أبين؟".
أهالي أحور أيضاً عبروا عن امتعاضهم من الجهات المسؤولة في شركة النفط، وطالبوا بتفسير ضياع الحصة المخصصة بالمديرية كل شهر، وعدم صرفها شهرياً أسوة ببقية مديريات أبين التي تحصل على حصتها كاملة من شركة النفط، ولماذا يتم صرف صهريج واحد وتضيع الكمية المتبقية لكهرباء أحور؟
وطالب أهالي أحور محافظ أبين اللواء الركن أبو بكر حسين الفضلي بتقصي ضياع حصة المديرية من وقود الديزل في ثنايا فرع المؤسسة العامة لكهربا أبين وشركة النفط بعدن، واللذين يستحوذان شهرياً على أكثر من حصة المديرية المخصصة لها من الحكومة كل شهر.
وتخيم على مدينة أحور أجواء قتال مرتقب بين قوات قدمت من شقرة تابعة لضباط بالقوات الشرعية، وقوات الحزام الأمني التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي.
