مذكرات حالم

> هبة محمد عبدالرب

> لكل إنسان قصة، وقصتنا كالتاريخ منسّية توالت عليها الأزمان وغطاها الغبار.

على الرف صارت مرمية كلمات وأحرف وصفحات ووريقات كالأيام مطويّة تروي أحلاماً حاكتها أصابع سحرية.. أحلام كالقصائد مع الألحان صارت أغنية ترددت في الساحات، فطرب بها كل مهموم، رقصت على أنغامها الأسّية سيمفونية ألحان عذبة، وقصائد وردية غابت بين سطورها ثلاثة أحرف خفية الألف والنون والألف.. إن ركبتها عرفت الكلمة السرّية، فأكمل أنت البقية.. إن أردت أن تقرأ قصة لم يقرأها أحد، لا يهم.. سيقرأها الناس يوماً، ليدركوا الحقيقة الجليّة.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى