سنابل فرح..

> جيهان عثمان

> احتضنت لعبتي المفضلة، قرأتها، ابتلعت حروفها، وعند الانتهاء منها، أعدتها للرف!
بعض حبر الكلمات تحاول أن تكوِّن قصيدة مبتلة بالوجع!

توحدتُ معها حتى كادت أن تكون قصيدة!
تلك الأُقصوصة التي لم تكتمل بعد!

اكتبني في إشراقة صباحك قصيدة!
ادخرتُ من طفولتي سنبلة فرح لقوت العمر

ترانيم المساء تغني لي، أن ابتسمي للسماء!
ثنائي الماء والطين، يمتزجان فتنبت الحياة في جوف قلبيهما ويثمر الحب أشجارًا.
نمارس كتابة أوجاعنا المتخمة خلف أبيات القصيدة، ويلوح بين ردهاتها حرف نازف.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى