شهود: الجيش يعيد تموضع قوّاته من شقرة إلى قرن الكلاسي
شهود: الجيش يسحب تعزيزاته من شقرة إلى قرن الكلاسي
> مأرب/عدن«الأيام» غرفة الأخبار:
> نفى مصدر عسكري بوزارة الدفاع في الحكومة المعترف بها دوليا، أمس الجمعة، تقارير عن إرسال الجيش تعزيزات إلى منطقة شقرة بمحافظة أبين في الأيام الماضية.
وأكد المصدر في تصريح نشره موقع (سبتمبرنت) الناطق باسم الوزارة، أمس، أنه ليس هناك أي تعزيزات أو قوات تم إرسالها إلى شقرة.
وأشار المصدر إلى أن "تلك الادعاءات التي يتم تداولها في بعض وسائل الإعلام والدعاية تأتي ضمن الحملات المعادية والمغرضة التي تهدف للنيل من القوات المسلحة التي تخوض المعركة الوطنية ضد العدو الإيراني ومليشياته الحوثية".
وقال المصدر: "الجيش ملتزم بتوجيهات القيادة السياسية منذ اتفاق الرياض وما ترتب عنه من خلال اللجنة المشتركة، ويهيب بالجميع استحضار اللحظة ومواجهة العدو الحوثي الإيراني".
وجدد المصدر العسكري التأكيد على أن "الجيش لن يتهاون مع أي استفزازات أو مساع لإرباك الوضع في أي مكان"، مشيرا إلى أن أي تصعيد ميداني "يصب في خدمة العدو الحوثي".
وفي وقت لاحق مساء أمس قال شهود ومصدر محلي أن القوات التابعة للشرعية دفعت بتعزيزات جديدة الى منطقة شقرة الأربعاء الماضي وتتكون من 11 طقم على متنها سلاح 23 ومدرعتين.
واوضح الشهود أن قيادة محور أبين في الشرعية عززت التحركات العسكرية أمس الى منطقة القرن الكلاسي عبر دفع بعض القوات التي تتمركز في العرقوب ظهر أمس الجمعة.
وأكد المصدر في تصريح نشره موقع (سبتمبرنت) الناطق باسم الوزارة، أمس، أنه ليس هناك أي تعزيزات أو قوات تم إرسالها إلى شقرة.
وأشار المصدر إلى أن "تلك الادعاءات التي يتم تداولها في بعض وسائل الإعلام والدعاية تأتي ضمن الحملات المعادية والمغرضة التي تهدف للنيل من القوات المسلحة التي تخوض المعركة الوطنية ضد العدو الإيراني ومليشياته الحوثية".
وقال المصدر: "الجيش ملتزم بتوجيهات القيادة السياسية منذ اتفاق الرياض وما ترتب عنه من خلال اللجنة المشتركة، ويهيب بالجميع استحضار اللحظة ومواجهة العدو الحوثي الإيراني".
وجدد المصدر العسكري التأكيد على أن "الجيش لن يتهاون مع أي استفزازات أو مساع لإرباك الوضع في أي مكان"، مشيرا إلى أن أي تصعيد ميداني "يصب في خدمة العدو الحوثي".
وفي وقت لاحق مساء أمس قال شهود ومصدر محلي أن القوات التابعة للشرعية دفعت بتعزيزات جديدة الى منطقة شقرة الأربعاء الماضي وتتكون من 11 طقم على متنها سلاح 23 ومدرعتين.
واوضح الشهود أن قيادة محور أبين في الشرعية عززت التحركات العسكرية أمس الى منطقة القرن الكلاسي عبر دفع بعض القوات التي تتمركز في العرقوب ظهر أمس الجمعة.
