الملكة إليزابيث تتذكر "البريق المثير" في عيني زوجها الراحل
> لندن «الأيام» إندبندنت عربية:
> تحدثت الملكة إليزابيث ملكة بريطانيا، أمس الأول، عن رحيل زوجها الأمير فيليب متذكرة "البريق المثير" في عينيه، وذلك في رسالة شخصية غير معتادة إلى الشعب في عيد الميلاد.
وقالت الملكة (95 سنة) إن عيد الميلاد وقت للسعادة بالنسبة لكثير من الناس، لكن من الممكن أن يكون وقتاً صعباً بالنسبة لمن فقدوا أحباباً لهم، وأنها شعرت بذلك بشكل خاص هذا العام الذي فقدت فيه الأمير فيليب (99 سنة) في أبريل الماضي، بعد زواج استمر 73 عاماً.
وقالت في رسالتها الإذاعية الاحتفالية التقليدية سابقة التسجيل "إحساسه بالواجب، وفضوله الفكري، وقدرته على استخلاص المرح من أي موقف.. كل ذلك لا يمكن نسيانه" موجهة التحية إلى "محبوبي فيليب".
من جهة ثانية، اعتقلت الشرطة البريطانية أمس الأول رجلاً دخل أرض قلعة وندسور حيث تقضي الملكة عطلة عيد الميلاد، واحتجزته للاشتباه في حيازته سلاحاً هجومياً.
وقالت شرطة منطقة تيمز فالي في بيان إن الرجل (19 سنة) وهو من ساوثهامبتون في جنوب إنجلترا لم يدخل أي مبان وإن عمليات أمنية انطلقت خلال لحظات من دخوله أرض القلعة.
وقضت الملكة الكثير من الوقت خلال جائحة "كوفيد 19" في قلعة وندسور، وهي هناك الآن للاحتفال بعيد الميلاد في وجود ابنها الأمير تشارلز وزوجته كاميلا وأفراد آخرين مقربين في الأسرة.
وقالت ريبيكا ميرز قائدة الشرطة في منطقة تيمز فالي "تم القبض على الرجل للاشتباه في اختراقه موقعاً يخضع لحماية أمنية أو التعدي عليه وحيازة سلاح هجومي".
وأضافت أن أفراد الأسرة الملكية أحيطوا علماً بالحادث وأن الشرطة لا تعتقد أن هناك خطراً كبيراً على العامة.
ومن النادر حدوث اختراقات أمنية لمقار الإقامة الملكية، ووقع أخطرها في عهد الملكة في عام 1982 عندما تسلق رجل جداراً ودخل قصر بكنجهام، مقر إقامة الملكة في لندن، ووصل إلى غرفة كانت تنام فيها.
وقالت الملكة (95 سنة) إن عيد الميلاد وقت للسعادة بالنسبة لكثير من الناس، لكن من الممكن أن يكون وقتاً صعباً بالنسبة لمن فقدوا أحباباً لهم، وأنها شعرت بذلك بشكل خاص هذا العام الذي فقدت فيه الأمير فيليب (99 سنة) في أبريل الماضي، بعد زواج استمر 73 عاماً.
وقالت في رسالتها الإذاعية الاحتفالية التقليدية سابقة التسجيل "إحساسه بالواجب، وفضوله الفكري، وقدرته على استخلاص المرح من أي موقف.. كل ذلك لا يمكن نسيانه" موجهة التحية إلى "محبوبي فيليب".
من جهة ثانية، اعتقلت الشرطة البريطانية أمس الأول رجلاً دخل أرض قلعة وندسور حيث تقضي الملكة عطلة عيد الميلاد، واحتجزته للاشتباه في حيازته سلاحاً هجومياً.
وقالت شرطة منطقة تيمز فالي في بيان إن الرجل (19 سنة) وهو من ساوثهامبتون في جنوب إنجلترا لم يدخل أي مبان وإن عمليات أمنية انطلقت خلال لحظات من دخوله أرض القلعة.
وقضت الملكة الكثير من الوقت خلال جائحة "كوفيد 19" في قلعة وندسور، وهي هناك الآن للاحتفال بعيد الميلاد في وجود ابنها الأمير تشارلز وزوجته كاميلا وأفراد آخرين مقربين في الأسرة.
وقالت ريبيكا ميرز قائدة الشرطة في منطقة تيمز فالي "تم القبض على الرجل للاشتباه في اختراقه موقعاً يخضع لحماية أمنية أو التعدي عليه وحيازة سلاح هجومي".
وأضافت أن أفراد الأسرة الملكية أحيطوا علماً بالحادث وأن الشرطة لا تعتقد أن هناك خطراً كبيراً على العامة.
ومن النادر حدوث اختراقات أمنية لمقار الإقامة الملكية، ووقع أخطرها في عهد الملكة في عام 1982 عندما تسلق رجل جداراً ودخل قصر بكنجهام، مقر إقامة الملكة في لندن، ووصل إلى غرفة كانت تنام فيها.
