إحباط تحركات عسكرية وقبلية حاولت السيطرة على ميناء رأس العارة
إحباط تحركات عسكرية وقبلية حاولت السيطرة على ميناء رأس العارة
> المضاربة "الأيام" خاص:
>
وأشار المصدر إلى أن حشودا كبيرة مسلحة بمختلف الأسلحة وعشرات الأطقم كانت قد تجمعت خلال الأيام الماضية بدعوة تلك الشخصية التي كادت تؤدي إلى انفجار الوضع في المنطقة عقب رفض القبائل والمواطنين تلك التحركات المريبة في المنطقة بعيدا عن السلطات المحلية والأمنية وقيادة المحافظة، موضحا أن الحشود التي جمعها تلك الشخصية المتنفذة بالقرب من ميناء رأس العارة شهدت بالمقابل حشودا قبلية ومواطنين رافضة لهذا التحرك والاستفزاز والبسط على الأراضي وتحويل المنطقة إلى بؤرة توتر مسلح قد تؤدي إلى ما لا تحمد عقباه.
وأشارت مصادر محلية إلى عقد قيادة المحافظة لقاء مع تلك الشخصية النافذة أكدت رفضها لتلك التحركات، لافتة إلى أن اللقاء طالب تلك الشخصية بالعمل وفق الأطر الشرعية والقانونية والتنسيق مع الجهات المختصة لتنفيذ أي أعمال خيرية أو خدمية واستثمارية في المنطقة وفقا للقانون.
وكانت قيادة قوات الحزام الأمني في الصبيحة قد أدانت في وقت سابق التحركات الاستفزازية في رأس العارة تحت ذريعة الاستثمار والتنمية للمنطقة، داعياً كل القبائل إلى أن تكون حذرة من المخططات الخبيثة مسبوقة الدفع التي خطط لها مسبقاً تحت ذريعة خدمة أبناء الصبيحة مدغدغة من خلالها العواطف متلاعبة بالمشاعر لاستقطاب أبناء الصبيحة وهدفها المخفي زرع الفتنة والاقتتال بين القبائل.
وأوضحت قيادة الحزام الأمني في الصبيحة أن هذي التحركات جاءت بعد نزول لجنة بتكليف رئاسي للميناء وبتنسيق السلطة المحلية في المحافظة لمتابعة استكمال الأعمال الخاصة بميناء رأس العارة.
وطالب الحزام الأمني القبائل بتوخي الحذر وعدم الانجرار لكل من يريد شق صفهم وزعزعة أمنهم وتقطيع نسيجهم الاجتماعي.
- قوات الحزام الأمني ترفض تحركات استفزازية في رأس العارة
وأشار المصدر إلى أن حشودا كبيرة مسلحة بمختلف الأسلحة وعشرات الأطقم كانت قد تجمعت خلال الأيام الماضية بدعوة تلك الشخصية التي كادت تؤدي إلى انفجار الوضع في المنطقة عقب رفض القبائل والمواطنين تلك التحركات المريبة في المنطقة بعيدا عن السلطات المحلية والأمنية وقيادة المحافظة، موضحا أن الحشود التي جمعها تلك الشخصية المتنفذة بالقرب من ميناء رأس العارة شهدت بالمقابل حشودا قبلية ومواطنين رافضة لهذا التحرك والاستفزاز والبسط على الأراضي وتحويل المنطقة إلى بؤرة توتر مسلح قد تؤدي إلى ما لا تحمد عقباه.
وأشارت مصادر محلية إلى عقد قيادة المحافظة لقاء مع تلك الشخصية النافذة أكدت رفضها لتلك التحركات، لافتة إلى أن اللقاء طالب تلك الشخصية بالعمل وفق الأطر الشرعية والقانونية والتنسيق مع الجهات المختصة لتنفيذ أي أعمال خيرية أو خدمية واستثمارية في المنطقة وفقا للقانون.
وكانت قيادة قوات الحزام الأمني في الصبيحة قد أدانت في وقت سابق التحركات الاستفزازية في رأس العارة تحت ذريعة الاستثمار والتنمية للمنطقة، داعياً كل القبائل إلى أن تكون حذرة من المخططات الخبيثة مسبوقة الدفع التي خطط لها مسبقاً تحت ذريعة خدمة أبناء الصبيحة مدغدغة من خلالها العواطف متلاعبة بالمشاعر لاستقطاب أبناء الصبيحة وهدفها المخفي زرع الفتنة والاقتتال بين القبائل.
وأوضحت قيادة الحزام الأمني في الصبيحة أن هذي التحركات جاءت بعد نزول لجنة بتكليف رئاسي للميناء وبتنسيق السلطة المحلية في المحافظة لمتابعة استكمال الأعمال الخاصة بميناء رأس العارة.
وطالب الحزام الأمني القبائل بتوخي الحذر وعدم الانجرار لكل من يريد شق صفهم وزعزعة أمنهم وتقطيع نسيجهم الاجتماعي.
