خطط لتحسين وضع المواطنين بدار سعد
خطط لتحسين وضع المواطنين بدار سعد
> عدن «الأيام» خاص:
> اجتمعت المحامية نيران سوقي رئيس هيئة الإغاثة والأعمال الإنسانية المساعدة بالمجلس الانتقالي الجنوبي، اليوم الأحد، مع مدير مديرية دار سعد بالعاصمة عدن عبود ناجي حسين، و قيادة المجلس الانتقالي الجنوبي واللجان المجتمعية ورؤساء المكاتب والدوائر والأقسام الإغاثية بالمديرية.
وبحث الاجتماع الدور الإغاثي والإنساني الذي يمكن أن تسهم فيه السلطة المحلية والمجلس الانتقالي واللجان المجتمعية بمديرية دار سعد، للتخفيف من معاناة الأهالي، جراء تدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية.
وأعربت المحامية نيران سوقي خلال الاجتماع، عن تطلع الهيئة للتعاون والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة بالمجلس الانتقالي واللجان المجتمعية، مشيدة بالدور الهام الذي تضطلع به هذه الجهات في خدمة المجتمع، ودورها كعامل مساعد للسلطات والقيادات المحلية بدار سعد، ممثلة بمدير عام المديرية الأستاذ عبود ناجي حسين.
ودعا ناجي الجميع إلى العمل بروح الفريق الواحد، من أجل توفير المساعدات لأسر الشهداء والجرحى وذوي الاحتياجات الخاصة والأسر الفقيرة، موضحًا بأن الأعمال الإغاثية والإنسانية يجب أن تشمل الوضع الإنساني بكافة أنواعه كالتربية والتعليم والصحة، وغيرها من المرافق والمؤسسات الخدمية.
ودار النقاش حول سبل توحيد وتنظيم العمل الإغاثي والإنساني، والعمل على توفير قاعدة بيانات وإحصائيات ودراسات مسحية للمراكز والأحياء، لمعرفة المستحقين من الأسرة الفقيرة ومدى الحاجة وعدد الأفراد، وأسر الشهداء والجرحى، وكذا المتابعة المستمرة لأوضاع النازحين.
كما تناول الاجتماع الخطط المستقبلية المزمع تنفيذها، وتشكيل فرق مختصة بأعمال الإغاثة وبالتنسيق بين هيئة الإغاثة والأعمال الإنسانية والقيادات المحلية واللجان المجتمعية.
وبحث الاجتماع الدور الإغاثي والإنساني الذي يمكن أن تسهم فيه السلطة المحلية والمجلس الانتقالي واللجان المجتمعية بمديرية دار سعد، للتخفيف من معاناة الأهالي، جراء تدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية.
وأعربت المحامية نيران سوقي خلال الاجتماع، عن تطلع الهيئة للتعاون والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة بالمجلس الانتقالي واللجان المجتمعية، مشيدة بالدور الهام الذي تضطلع به هذه الجهات في خدمة المجتمع، ودورها كعامل مساعد للسلطات والقيادات المحلية بدار سعد، ممثلة بمدير عام المديرية الأستاذ عبود ناجي حسين.
ودعا ناجي الجميع إلى العمل بروح الفريق الواحد، من أجل توفير المساعدات لأسر الشهداء والجرحى وذوي الاحتياجات الخاصة والأسر الفقيرة، موضحًا بأن الأعمال الإغاثية والإنسانية يجب أن تشمل الوضع الإنساني بكافة أنواعه كالتربية والتعليم والصحة، وغيرها من المرافق والمؤسسات الخدمية.
ودار النقاش حول سبل توحيد وتنظيم العمل الإغاثي والإنساني، والعمل على توفير قاعدة بيانات وإحصائيات ودراسات مسحية للمراكز والأحياء، لمعرفة المستحقين من الأسرة الفقيرة ومدى الحاجة وعدد الأفراد، وأسر الشهداء والجرحى، وكذا المتابعة المستمرة لأوضاع النازحين.
كما تناول الاجتماع الخطط المستقبلية المزمع تنفيذها، وتشكيل فرق مختصة بأعمال الإغاثة وبالتنسيق بين هيئة الإغاثة والأعمال الإنسانية والقيادات المحلية واللجان المجتمعية.
