بوادر لصرف العلاوة السنوية يوقف الإضراب في مدارس أبين
بوادر لصرف العلاوة السنوية يوقف الإضراب في مدارس أبين
> زنجبار «الأيام» خاص:
> قال رئيس منسقية معلمي أبين الأستاذ عوض المحوري، إنه تم تعليق إضراب المعلمين والمعلمات في مديريات المحافظة، بعد الجلوس مع مدير عام مكتب التربية والتعليم الدكتور وضاح المحوري، ومدير تربية زنجبار الأستاذ نادر أحمد فضل، وتم مناقشة مشكلة المعلمين، من تأخر المرتبات، وكذا صرف العلاوات السنوية.
وأكد المحوري لـ"الأيام" أن منسقية المعلمين بعد أن تمت الوعود بانتظام صرف المرتبات، ومتابعة صرف العلاوات السنوية، تم تعليق الإضراب من أجل أن لا يحرم الطلاب والطالبات من مواصلة دراستهم وتحصيلهم العلمي، خاصة وشهر رمضان على الأبواب.
وأشار إلى أن المنسقية وجدت من أجل خدمة شريحة واسعة من المعلمين والتربويين، ولن نفرط في مطالبهم إطلاقًا، ولكن نتفهم وضع الطلاب والطالبات وقلق الآباء على مستقبل أبنائهم..
وأضاف إلى أن المطالب الحقوقية للمعلمين هي من أهداف المنسقية، التي وجدت من أجلها وسننتظر هذه الوعود، وإذا لم يتم الوفاء بها حينها لكل حادث حديث.
وأوضح إلى أن المعلمين والمعلمات البعض منهم قد وصل إلى أحد الأجلين سن التقاعد، ولم يتم تسوية رواتبهم وصرف العلاوات السنوية، وهم الذين خدموا في السلك التربوي سنوات طويلة، ولابد من صرف العلاوات وتسوية المرتبات، وهذا أقل واجب يقدم لهذه الشريحة.
وأردف إلى أن الإضراب الذي دعت له منسقية معلمي أبين، من أجل صرف المرتبات بانتظام وصرف العلاوات السنوية، وزيادة الرواتب التي هي ضئيلة ولا تساوي قيمة كيس دقيق، وبعد تأخر الرواتب ومماطلة الحكومة في صرفها، وصل حال المعلمين إلى وضع مزرٍ، ولم يقدروا على توفير أبسط الاحتياجات لأسرهم، ليصبحوا عاجزين أمامهم، فهل يهان المعلم ويتم إذلاله.
وأكد المحوري لـ"الأيام" أن منسقية المعلمين بعد أن تمت الوعود بانتظام صرف المرتبات، ومتابعة صرف العلاوات السنوية، تم تعليق الإضراب من أجل أن لا يحرم الطلاب والطالبات من مواصلة دراستهم وتحصيلهم العلمي، خاصة وشهر رمضان على الأبواب.
وأشار إلى أن المنسقية وجدت من أجل خدمة شريحة واسعة من المعلمين والتربويين، ولن نفرط في مطالبهم إطلاقًا، ولكن نتفهم وضع الطلاب والطالبات وقلق الآباء على مستقبل أبنائهم..
وأضاف إلى أن المطالب الحقوقية للمعلمين هي من أهداف المنسقية، التي وجدت من أجلها وسننتظر هذه الوعود، وإذا لم يتم الوفاء بها حينها لكل حادث حديث.
وأوضح إلى أن المعلمين والمعلمات البعض منهم قد وصل إلى أحد الأجلين سن التقاعد، ولم يتم تسوية رواتبهم وصرف العلاوات السنوية، وهم الذين خدموا في السلك التربوي سنوات طويلة، ولابد من صرف العلاوات وتسوية المرتبات، وهذا أقل واجب يقدم لهذه الشريحة.
وأردف إلى أن الإضراب الذي دعت له منسقية معلمي أبين، من أجل صرف المرتبات بانتظام وصرف العلاوات السنوية، وزيادة الرواتب التي هي ضئيلة ولا تساوي قيمة كيس دقيق، وبعد تأخر الرواتب ومماطلة الحكومة في صرفها، وصل حال المعلمين إلى وضع مزرٍ، ولم يقدروا على توفير أبسط الاحتياجات لأسرهم، ليصبحوا عاجزين أمامهم، فهل يهان المعلم ويتم إذلاله.
