إسرائيل تخطط لنقل الفلسطينيين في رفح إلى “جزر إنسانية” قبل شن الهجوم
إسرائيل تخطط لنقل الفلسطينيين في رفح إلى “جزر إنسانية” قبل شن الهجوم
> «الأيام» القدس العربي:
> أعلنت إسرائيل أنها تخطط لتوجيه جزء كبير من 1.4 مليون نازح فلسطيني
محاصرين في رفح نحو “جزر إنسانية” في وسط القطاع، قبل عملية برية مخطط لها
في المدينة الواقعة أقصى جنوب غزة.
وأوضح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري أن نقل الأشخاص الموجودين في رفح إلى المناطق المحددة، والذي يقول إنه سيتم تنفيذه “بالتنسيق مع الجهات الفاعلة الدولية”، هو جزء أساسي من استعدادات الجيش للهجوم المتوقع على رفح، زاعما أن “هذه الجزر ستوفر السكن المؤقت والغذاء والمياه وغيرها من الضروريات للفلسطينيين الذين يتم إجلاؤهم”.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الخميس، إن جيش الاحتلال سوف يدخل رفح رغم التحذيرات الدولية.
وأضاف نتنياهو، في لقاء مع جنود إسرائيليين، “هناك ضغوط دولية لمنعنا من دخول رفح واستكمال المهمة”، لكنه يرفض هذه الضغوط وسيواصل بذلك.
ويوجد في رفح، على الحدود مع مصر، ما يقدر بـ 1.5 مليون فلسطيني يبحثون حاليا عن ملجأ من الحرب المدمرة التي تشنها إسرائيل منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي على القطاع المحاصر.
وتحذر منظمات إغاثة من سقوط مزيد من الضحايا المدنيين حال شنت إسرائيل عملية عسكرية واسعة النطاق على رفح.
ولم يذكر هاغاري متى سيتم إخلاء رفح، ولا متى سيبدأ الهجوم عليها، قائلاً إن إسرائيل تريد أن يكون التوقيت مناسباً من الناحية العملياتية وأن يتم تنسيقه مع جارتها مصر، التي قالت إنها لا تريد تدفق النازحين الفلسطينيين عبر حدودها.
وألمح وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، أمس الأربعاء، إلى قرب العملية العسكرية في رفح.
وأوضح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري أن نقل الأشخاص الموجودين في رفح إلى المناطق المحددة، والذي يقول إنه سيتم تنفيذه “بالتنسيق مع الجهات الفاعلة الدولية”، هو جزء أساسي من استعدادات الجيش للهجوم المتوقع على رفح، زاعما أن “هذه الجزر ستوفر السكن المؤقت والغذاء والمياه وغيرها من الضروريات للفلسطينيين الذين يتم إجلاؤهم”.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الخميس، إن جيش الاحتلال سوف يدخل رفح رغم التحذيرات الدولية.
وأضاف نتنياهو، في لقاء مع جنود إسرائيليين، “هناك ضغوط دولية لمنعنا من دخول رفح واستكمال المهمة”، لكنه يرفض هذه الضغوط وسيواصل بذلك.
ويوجد في رفح، على الحدود مع مصر، ما يقدر بـ 1.5 مليون فلسطيني يبحثون حاليا عن ملجأ من الحرب المدمرة التي تشنها إسرائيل منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي على القطاع المحاصر.
وتحذر منظمات إغاثة من سقوط مزيد من الضحايا المدنيين حال شنت إسرائيل عملية عسكرية واسعة النطاق على رفح.
ولم يذكر هاغاري متى سيتم إخلاء رفح، ولا متى سيبدأ الهجوم عليها، قائلاً إن إسرائيل تريد أن يكون التوقيت مناسباً من الناحية العملياتية وأن يتم تنسيقه مع جارتها مصر، التي قالت إنها لا تريد تدفق النازحين الفلسطينيين عبر حدودها.
وألمح وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، أمس الأربعاء، إلى قرب العملية العسكرية في رفح.
