الرابطة: الحوثي ليس صاحب القرار لفتح أو إغلاق الطرقات في الجنوب
الرابطة: الحوثي ليس صاحب القرار لفتح أو إغلاق الطرقات في الجنوب
> عدن "الأيام" خاص:
> قال القائم بأعمال الأمين العام حزب رابطة الجنوب العربي الحر (الرابطة)، فضل محمد ناجي، في تصريح صحفي أمس الجمعة أن الحوثي ليس هو من يقرر فتح الطرقات أو إغلاقها، مطالبًا ألا يتم التجاوب مع مثل هكذا قرارات.
وطالب القيادي الرابطي جماعة الحوثي "بفتح طريق البعرارة ومأرب الجوف وبقية الطرق في مناطقهم أما طرقات الجنوب العربي ستحميه قواتنا الجنوبية ومقاومتها".
وقال "لقد تابعنا ما حصل من حشود لمليشيات الحوثي عندما قرروا فجأة فتح الطرقات إلى الجنوب العربي وقد أغلقوا طرقاتهم في داخل العربية اليمنية منذ 9 سنوات وظلت شرعية الفساد تطالب ممثلي الأمين العام إلى اليمن بفتح طريق البعرارة وجعلت منها القضية رقم 1 وما شاهدناه من حشد قبلي أمني عسكري مسلح في مريس للتوجه نحو الضالع تحت مبرر فتح طريق دمت الضالع أمر خطير ويجب ردعه ومنعه ومواجهته بالقوة وان لا يسمح بفتحه إلا باتفاقيات وتأمين وتفتيش وممكن مناقشة ذلك عند خارطة الحل النهائي".
وأضاف القائم بأعمال الأمين العام حزب رابطة الجنوب العربي الحر الرابطة "للأسف هناك مناطق مفتوحه وأصبحت منافذًا لتهريب السلاح والمخدرات وقد شاهدنا مئات عمليات الضبط من قبل نقاط التفتيش الجنوبية .. ويجب ألا ننسى الحربين التي اجتاحت بلادنا في 1994م و2015م واستشهاد الألاف من أبناء الوطن وتحرير معظم المناطق الجنوبية من هذه المليشيات العدوانية ولا زالت جراح الأبطال لم تندمل بعد".
وطالب القيادي الرابطي جماعة الحوثي "بفتح طريق البعرارة ومأرب الجوف وبقية الطرق في مناطقهم أما طرقات الجنوب العربي ستحميه قواتنا الجنوبية ومقاومتها".
وقال "لقد تابعنا ما حصل من حشود لمليشيات الحوثي عندما قرروا فجأة فتح الطرقات إلى الجنوب العربي وقد أغلقوا طرقاتهم في داخل العربية اليمنية منذ 9 سنوات وظلت شرعية الفساد تطالب ممثلي الأمين العام إلى اليمن بفتح طريق البعرارة وجعلت منها القضية رقم 1 وما شاهدناه من حشد قبلي أمني عسكري مسلح في مريس للتوجه نحو الضالع تحت مبرر فتح طريق دمت الضالع أمر خطير ويجب ردعه ومنعه ومواجهته بالقوة وان لا يسمح بفتحه إلا باتفاقيات وتأمين وتفتيش وممكن مناقشة ذلك عند خارطة الحل النهائي".
وأضاف القائم بأعمال الأمين العام حزب رابطة الجنوب العربي الحر الرابطة "للأسف هناك مناطق مفتوحه وأصبحت منافذًا لتهريب السلاح والمخدرات وقد شاهدنا مئات عمليات الضبط من قبل نقاط التفتيش الجنوبية .. ويجب ألا ننسى الحربين التي اجتاحت بلادنا في 1994م و2015م واستشهاد الألاف من أبناء الوطن وتحرير معظم المناطق الجنوبية من هذه المليشيات العدوانية ولا زالت جراح الأبطال لم تندمل بعد".
