في جميع أصقاع هذه المعمورة ممن يزاولون كرة القدم فيها كهواية رسمية، هناك طموحات وسقف أعلى لهذه البلدان خلال نظرة متوسطة وبعيدة المدى مما يحقق ويجنى ثمار هذا الهدف وتلك الرؤية ولو بعد حين من الزمن، المهم هناك رؤية واضحة مرسومة الخطى تصل بك إلى هدفك المنشود إلا في اليمن، كل شيء يسير إلى الخلف عكس الزمان وعقاربه وكأنه كتب علينا أن نعيش أسوأ ممارسة للرياضة على ظهر هذا الكوكب لا نريد أن نتعلم ونواكب التطورات وكأننا نحن على صح والعالم الرياضي يسير على خطأ بلدان مغمورة رياضيًا أسيويًا وأفريقيًا، وأصبح لهم شأن كبير، ونحن مازلنا نبحث عن الحلقة المفقودة عند العيسي وشلته، اتحاد رئيسه أكبر بياع للوهم في الوطن العربي، لا مصداقية ولا شفافية في التعامل مزاجية الهوى والكيف.
الشارع الرياضي توقع المصالحة الكبرى بين العيسي وأندية عدن لما فيه مصلحة الرياضة والخروج من هذا النفق المظلم (لكن وآه من لكن) من غطرسة وغرور طاووس العيسي المتشبع بالوهم بأن الكل سيذهب لمصالحته ونسى وتناسى هذا الوهن بأنه أضعف مما يتصور بدون هذه الأندية وأن دوريه الحواري الذي يقيمه كل سنتان أو ثلاث هناك دوريات داخلية في المحافظات أقوى وأفضل من دوريه السندوتشي الغير قابل للهضم محليًا وخارجيًا.
الشارع الرياضي توقع المصالحة الكبرى بين العيسي وأندية عدن لما فيه مصلحة الرياضة والخروج من هذا النفق المظلم (لكن وآه من لكن) من غطرسة وغرور طاووس العيسي المتشبع بالوهم بأن الكل سيذهب لمصالحته ونسى وتناسى هذا الوهن بأنه أضعف مما يتصور بدون هذه الأندية وأن دوريه الحواري الذي يقيمه كل سنتان أو ثلاث هناك دوريات داخلية في المحافظات أقوى وأفضل من دوريه السندوتشي الغير قابل للهضم محليًا وخارجيًا.
- للهائل شوقي والحروي رياض