في كواليس البلد المليء بالشفط لا بالنفط الذي لا نراه بالعين المجردة، تنعقد الاجتماعات الجادة جدًا على طاولات فخمة جدًا، حيث تُناقش أمور مصيرية جدًا، مثل: من سيجلس على الكرسي الأضخم؟
وبينما نحن مشغولون بمتابعة أسعار البترول العالمية، في المقايل الخاصة بمضغ عشبة القات اللعينة، يتفرغ اللصوص لإشعال حرائق سياسية في صحراءنا النفطية، حتى أن دخان صراع الشائعات أصبح يُباع مع النفط "كعرض خاص" ولمن شاء أن يشتري.
بترومسيلة: البطل في فيلم "الكل فيه شرفاء مكة مقابل حرامي واحد"
وهل لدينا خيار آخر غير أن نضحك كي لا نبكي؟
- مَن الذي يستفيد حقًا من هذا الفوضى؟ أم أننا جميعًا أصبحنا ضحايا مسرحية بلا مخرج؟
ألا ليتهم يفتشون عن المستفيد البارع ومحرك تلك الزوبعة المدوية، وبدايتها كانت من القطاع رقم 5 "بترومسيلة/ شبوة.
وسلامتكم،،،
وبينما نحن مشغولون بمتابعة أسعار البترول العالمية، في المقايل الخاصة بمضغ عشبة القات اللعينة، يتفرغ اللصوص لإشعال حرائق سياسية في صحراءنا النفطية، حتى أن دخان صراع الشائعات أصبح يُباع مع النفط "كعرض خاص" ولمن شاء أن يشتري.
- عندما يتحدث مجلس القيادة الرئاسي
بترومسيلة: البطل في فيلم "الكل فيه شرفاء مكة مقابل حرامي واحد"
- وعجبي!
- جنة هنت: شركة أم شبح؟
وهل لدينا خيار آخر غير أن نضحك كي لا نبكي؟
- الحوثيون: الضرائب التي لا نراها!
- الأسئلة التي لا تحتاج إلى إجابة
- مَن الذي يستفيد حقًا من هذا الفوضى؟ أم أننا جميعًا أصبحنا ضحايا مسرحية بلا مخرج؟
- الخاتمة التي لا تختم شيئًا
ألا ليتهم يفتشون عن المستفيد البارع ومحرك تلك الزوبعة المدوية، وبدايتها كانت من القطاع رقم 5 "بترومسيلة/ شبوة.
وسلامتكم،،،