> زنجبار «الأيام» خاص:
دشن، اليوم، مدير عام التعليم التعويضي بوزارة التربية والتعليم عارف القطيبي، والأمين العام لمحلي زنجبار غسان شيخ فرج، ورئيس انتقالي زنجبار علي سالمين، ومدير التربية والتعليم نادر أحمد فضل، المرحلة الإضافية لمشروع استعادة التعليم والتعليم التعويضي لطلاب مدارس زنجبار من الصفوف (2 - 3) الذي يأتي ضمن مشروع استعادة التعليم والتعلم المنفذ من منظمة رعاية الأطفال وبتمويل البنك الدولي والشراكة العالمية للتعليم.
وخلال التدشين أشار مدير عام التعليم التعويضي بوزارة التربية والتعليم عارف القطيبي إلى أن البرنامج يأتي ضمن مشروع استعادة التعليم والتعلم المنفذ من منظمة رعاية الأطفال وبتمويل البنك الدولي والشراكة العالمية للتعليم ويستهدف جميع مدارس محافظة أبين من فبراير إلى مايو.
وقدم القطيبي شكره إلى السلطة المحلية ومكتب التربية والتعليم ومجالس الآباء على تقديمهم جميع التسهيلات وتذليل الصعاب في إقامة هذا البرنامج الهام الذي سيخدم الطلاب.
من جانبه، عبر محمد أحمد شيخ مدير إدارة التعليم التعويضي بتربية أبين وعوض عبدالله العاقل رئيس شعبة المناهج عن سعادتهم بانطلاق برنامج التعليم التعويضي للمرحلة الإضافية التي سيستفيد منها شريحة كبيرة من الطلاب.
ودعا شيخ والعاقل أعضاء المجالس المحلية والمجتمعية في مديريات أبين إلى تقديم الدعم والمساندة من أجل إنجاح هذا البرنامج وخاصة أنه برنامج لمساعدة تطوير التعليم ويحظى بأهمية وله دور في تعزيز المناهج التربوية والتعليمية.
وخلال التدشين أشار مدير عام التعليم التعويضي بوزارة التربية والتعليم عارف القطيبي إلى أن البرنامج يأتي ضمن مشروع استعادة التعليم والتعلم المنفذ من منظمة رعاية الأطفال وبتمويل البنك الدولي والشراكة العالمية للتعليم ويستهدف جميع مدارس محافظة أبين من فبراير إلى مايو.
وقدم القطيبي شكره إلى السلطة المحلية ومكتب التربية والتعليم ومجالس الآباء على تقديمهم جميع التسهيلات وتذليل الصعاب في إقامة هذا البرنامج الهام الذي سيخدم الطلاب.
من جانبه، عبر محمد أحمد شيخ مدير إدارة التعليم التعويضي بتربية أبين وعوض عبدالله العاقل رئيس شعبة المناهج عن سعادتهم بانطلاق برنامج التعليم التعويضي للمرحلة الإضافية التي سيستفيد منها شريحة كبيرة من الطلاب.
ودعا شيخ والعاقل أعضاء المجالس المحلية والمجتمعية في مديريات أبين إلى تقديم الدعم والمساندة من أجل إنجاح هذا البرنامج وخاصة أنه برنامج لمساعدة تطوير التعليم ويحظى بأهمية وله دور في تعزيز المناهج التربوية والتعليمية.