> عدن «الأيام»:
نظّم الائتلاف اليمني للتعليم للجميع، صباح اليوم السبت، ندوة بعنوان "دور منظمات المجتمع المدني في دعم التعليم في حالات الطوارئ والأزمات"، وذلك في العاصمة عدن، ضمن فعاليات أسبوع العمل العالمي للتعليم للجميع 2025، وشهدت الندوة حضوراً واسعاً من ممثلي منظمات المجتمع المدني، وكوادر تربوية محلية، وعدد من المهتمين بالشأن التعليمي.
وتضمنت الندوة عرض ورقتي عمل تناولتا أبرز التدخلات الممكنة لمنظمات المجتمع المدني لحماية التعليم خلال الأزمات، وناقشت التحديات التي تواجه تلك المنظمات، إلى جانب التأكيد على أهمية بناء شراكات فعّالة مع الجهات الحكومية لتجاوز الصعوبات، وتعزيز دور المجتمعات المحلية في صياغة استراتيجيات التعليم في أوقات الطوارئ.
وفي ختام الندوة، خرج المشاركون بجملة من التوصيات، أبرزها: (زيادة التمويل المخصص لمنظمات المجتمع المدني بما يعزز دورها في استمرارية التعليم أثناء الأزمات - تحسين آليات الوصول إلى الفئات المتضررة لضمان شمولية الدعم التعليمي - دعم الأسر اقتصادياً للحد من التسرب المدرسي الناتج عن الفقر).
وشددت التوصيات على (تعزيز التنسيق بين مختلف الجهات ذات العلاقة، ووضع خطط استراتيجية متكاملة - إدراج المهارات الحياتية والحرفية في المناهج الدراسية وتطبيقها عملياً - إشراك منظمات المجتمع المدني بشكل فعّال في عمليات التخطيط وصياغة السياسات التعليمية، ورفع مستوى الوعي المجتمعي بأهمية التعليم كحق أساسي لكل فرد).
وتضمنت الندوة عرض ورقتي عمل تناولتا أبرز التدخلات الممكنة لمنظمات المجتمع المدني لحماية التعليم خلال الأزمات، وناقشت التحديات التي تواجه تلك المنظمات، إلى جانب التأكيد على أهمية بناء شراكات فعّالة مع الجهات الحكومية لتجاوز الصعوبات، وتعزيز دور المجتمعات المحلية في صياغة استراتيجيات التعليم في أوقات الطوارئ.
وفي ختام الندوة، خرج المشاركون بجملة من التوصيات، أبرزها: (زيادة التمويل المخصص لمنظمات المجتمع المدني بما يعزز دورها في استمرارية التعليم أثناء الأزمات - تحسين آليات الوصول إلى الفئات المتضررة لضمان شمولية الدعم التعليمي - دعم الأسر اقتصادياً للحد من التسرب المدرسي الناتج عن الفقر).
وشددت التوصيات على (تعزيز التنسيق بين مختلف الجهات ذات العلاقة، ووضع خطط استراتيجية متكاملة - إدراج المهارات الحياتية والحرفية في المناهج الدراسية وتطبيقها عملياً - إشراك منظمات المجتمع المدني بشكل فعّال في عمليات التخطيط وصياغة السياسات التعليمية، ورفع مستوى الوعي المجتمعي بأهمية التعليم كحق أساسي لكل فرد).