> الرياض «الأيام» :
استقبل عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء سلطان العرادة، اليوم الثلاثاء، سفير بعثة الاتحاد الأوروبي لدى اليمن غابرييل مونيرا فيناليس، في لقاء خصص لمناقشة آخر المستجدات على الساحة اليمنية، والتطورات السياسية والاقتصادية والإنسانية، في ظل استمرار التصعيد العسكري من قبل جماعة الحوثيين المدعومة من إيران، وما يمثله ذلك من تهديد لأمن واستقرار اليمن والمنطقة والملاحة الدولية في البحر الأحمر.
وخلال اللقاء، أكد العرادة حرص مجلس القيادة الرئاسي والحكومة اليمنية على التفاعل الإيجابي مع كل المبادرات المطروحة إقليميًا ودوليًا لإنهاء الحرب في اليمن، والتوجه نحو مسار سياسي شامل ومستدام يستند إلى المرجعيات الثلاث المتمثلة في المبادرة الخليجية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، وفي مقدمتها القرار 2216.
وشدد على ضرورة تكثيف الجهود الدولية، وفي مقدمتها الاتحاد الأوروبي، لممارسة ضغط حقيقي على جماعة الحوثيين لوقف التصعيد العسكري المستمر، والالتزام بمسؤولياتها الإنسانية، وتهيئة الظروف المناسبة للدخول في عملية سلام شاملة تعالج جذور الصراع وتلبي تطلعات اليمنيين في بناء دولة آمنة ومستقرة.
كما ثمّن العرادة الدور المهم الذي يضطلع به الاتحاد الأوروبي في دعم الحكومة اليمنية سياسيًا وإنسانيًا وتنمويًا، مشيدًا بالمواقف المبدئية والثابتة للاتحاد تجاه وحدة اليمن وسيادته واستقراره، ودعمه المستمر لجهود تحقيق السلام في البلاد.
من جهته، أكد السفير غابرييل مونيرا فيناليس التزام الاتحاد الأوروبي بدعم وحدة اليمن وسيادته، والعمل مع كافة الشركاء المحليين والدوليين لإنهاء الحرب وتحقيق السلام الشامل. كما جدد التأكيد على أهمية الحل السياسي القائم على التوافق الوطني والقرارات الدولية، وأشاد بجهود الحكومة اليمنية ومجلس القيادة في إدارة المرحلة الراهنة بكل تعقيداتها.
وخلال اللقاء، أكد العرادة حرص مجلس القيادة الرئاسي والحكومة اليمنية على التفاعل الإيجابي مع كل المبادرات المطروحة إقليميًا ودوليًا لإنهاء الحرب في اليمن، والتوجه نحو مسار سياسي شامل ومستدام يستند إلى المرجعيات الثلاث المتمثلة في المبادرة الخليجية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، وفي مقدمتها القرار 2216.
وشدد على ضرورة تكثيف الجهود الدولية، وفي مقدمتها الاتحاد الأوروبي، لممارسة ضغط حقيقي على جماعة الحوثيين لوقف التصعيد العسكري المستمر، والالتزام بمسؤولياتها الإنسانية، وتهيئة الظروف المناسبة للدخول في عملية سلام شاملة تعالج جذور الصراع وتلبي تطلعات اليمنيين في بناء دولة آمنة ومستقرة.
كما ثمّن العرادة الدور المهم الذي يضطلع به الاتحاد الأوروبي في دعم الحكومة اليمنية سياسيًا وإنسانيًا وتنمويًا، مشيدًا بالمواقف المبدئية والثابتة للاتحاد تجاه وحدة اليمن وسيادته واستقراره، ودعمه المستمر لجهود تحقيق السلام في البلاد.
من جهته، أكد السفير غابرييل مونيرا فيناليس التزام الاتحاد الأوروبي بدعم وحدة اليمن وسيادته، والعمل مع كافة الشركاء المحليين والدوليين لإنهاء الحرب وتحقيق السلام الشامل. كما جدد التأكيد على أهمية الحل السياسي القائم على التوافق الوطني والقرارات الدولية، وأشاد بجهود الحكومة اليمنية ومجلس القيادة في إدارة المرحلة الراهنة بكل تعقيداتها.