> «الأيام الرياضي» عمر فرج عبد:
تابعت اعتزال النجم الأبيني الهداف إبن منطقة الكود والملقب بـ «الشبح» عبر التلفاز، وشاهدته على ملعب الفقيد علي محسن مريسي منسجماً مع أجواء المباراة الوداعية الكبيرة التي كان طرفها الزمالك، وفي شوطها الأول كان عريس المباراة يعيد لنا بعض الذكريات وهو يلعب كرة قوية وجميلة، وفي تلك اللحظة استحضرني مشهد رائع لايزال في ذاكرتي حول نجم كبير آخر من أبين وهو اللاعب عبدالله مكيش نجم حسان والمنتخب الوطني وتعرفه الجماهير الرياضية جيداً فقد كان هذا اللاعب صاحب موهبة في الملاعب، لكن مع الأسف أصيب وغاب عن الملاعب والأنظار وفقدنا موهبة، وفجاة عدت إلى أجواء المباراة وأمامي النجم جياب، لكن هذه المرة نودع هذه الموهبة في أجواء اختلطت بدموع الفرح والحزن في إطار حتمية القرار الصعب لهذا الموقف، وهو مسك الختام لهؤلاء المواهب والنجوم .
ونجمنا الموهوب الشبح جياب باشافعي كان محط أنظار وإعجاب الجماهير في الملاعب التي عرفناه من خلالها نجماً من ذهب قدم تضحيات كبيرة داخل المستطيل الأخضر وسجل أهدافاً جميلة اسعدت الجماهير وظلت في الأذهان، فهو وصيف هداف العرب 1995م، وأقولها: إن هذا النجم كان بالإمكان أن يستمر لولا الإصابات الخطيرة التي تعرض لها وهي ولاشك ضريبة النجومية، فكان الابتعاد عن الملاعب ودخول مهنة التدريب والذي نتمنى له التوفيق والنجاح فيها كما كان نجماً فذاً في اللعب .
وأبين غزيرة ومعروفة بالمواهب والنجوم قدمت الكثير والكثير في ملاعبنا وهي لاتزال تقدم هذه السمفونية الجميلة وتهتف من خلفها الجماهير الرياضية وحضور الزمالك الفريق الشهير صاحب الفن والهندسة من أرض الكنانة (مصر) أم الدنيا والذي لعب في صفوفه النجم الشهير الفقيد علي محسن مريسي .. والزمالك وهو يلعب في ملعب الفقيد المريسي يعد بمثابة الوفاء والعرفان لإبن أبين الأسمراني الشبح جياب في تلك الوداعية الجميلة، والتي هي مسك ختام لمشوار حافل بالإنجازات، ونجاح مهرجان الاعتزال يعد إضافة جديدة في سجل تشريفات النجاح..وفي الأخير تقبل منا يا جياب هذه القبلة في وداعك للملاعب (لاعباً) .. وأهلاً بك مدرباً .
ونجمنا الموهوب الشبح جياب باشافعي كان محط أنظار وإعجاب الجماهير في الملاعب التي عرفناه من خلالها نجماً من ذهب قدم تضحيات كبيرة داخل المستطيل الأخضر وسجل أهدافاً جميلة اسعدت الجماهير وظلت في الأذهان، فهو وصيف هداف العرب 1995م، وأقولها: إن هذا النجم كان بالإمكان أن يستمر لولا الإصابات الخطيرة التي تعرض لها وهي ولاشك ضريبة النجومية، فكان الابتعاد عن الملاعب ودخول مهنة التدريب والذي نتمنى له التوفيق والنجاح فيها كما كان نجماً فذاً في اللعب .
وأبين غزيرة ومعروفة بالمواهب والنجوم قدمت الكثير والكثير في ملاعبنا وهي لاتزال تقدم هذه السمفونية الجميلة وتهتف من خلفها الجماهير الرياضية وحضور الزمالك الفريق الشهير صاحب الفن والهندسة من أرض الكنانة (مصر) أم الدنيا والذي لعب في صفوفه النجم الشهير الفقيد علي محسن مريسي .. والزمالك وهو يلعب في ملعب الفقيد المريسي يعد بمثابة الوفاء والعرفان لإبن أبين الأسمراني الشبح جياب في تلك الوداعية الجميلة، والتي هي مسك ختام لمشوار حافل بالإنجازات، ونجاح مهرجان الاعتزال يعد إضافة جديدة في سجل تشريفات النجاح..وفي الأخير تقبل منا يا جياب هذه القبلة في وداعك للملاعب (لاعباً) .. وأهلاً بك مدرباً .