> عتق «الأيام» :
نشر موقع «شبوة برس» الاخباري نبأ عـن استـنساخ مـوقع ممـاثل فـي مـا يلي نصه :
« من المؤسف حقا ان يصل مسلسل الاستنساخ في البلاد الى استنساخ موقع اخباري يحمل نفس الاسم شبوة برس ولم يصل بهم الأمر الى هذا الحد فحسب بل وصلت بهم البجاحة الى سرقة أخبارنا بالنص ونشرها بالموقع المستنسخ الذي يحمل نفس الاسم (شبوة برس) دون حتى الاشاره لموقعنا.
ومن هنا تطالب شبوة برس الاصلية كل المنظمات والهيئات والمؤسسات المحلية والدولية وكل المهتمين لإدانة مثل هذه الممارسات الاستفزازية التي يتعرض لها موقع شبوة برس ووضع حد لتلك النسخة التقليدية من شبوة برس لاسيما وقد فشلت هيئة التحرير في الوصول الى اتفاق مع المعتدين عبر مشائخ بالمحافظة تدخلوا بالخلاف بيننا الا أنهم لم يحترموا كل الاتفاقيات المبرمة بيننا ومايزال هؤلاء يمارسون مهنة السرقة الفاضحة لكل مجهوداتنا التي نقوم بها ليل نهار ويأتون هم وبمجرد ضغط زر لينسخوا ويلصقوا جهودنا وينسبوها لهم ولموقعهم الاخباري المزيف - شبوة برس-».
« من المؤسف حقا ان يصل مسلسل الاستنساخ في البلاد الى استنساخ موقع اخباري يحمل نفس الاسم شبوة برس ولم يصل بهم الأمر الى هذا الحد فحسب بل وصلت بهم البجاحة الى سرقة أخبارنا بالنص ونشرها بالموقع المستنسخ الذي يحمل نفس الاسم (شبوة برس) دون حتى الاشاره لموقعنا.
ومن هنا تطالب شبوة برس الاصلية كل المنظمات والهيئات والمؤسسات المحلية والدولية وكل المهتمين لإدانة مثل هذه الممارسات الاستفزازية التي يتعرض لها موقع شبوة برس ووضع حد لتلك النسخة التقليدية من شبوة برس لاسيما وقد فشلت هيئة التحرير في الوصول الى اتفاق مع المعتدين عبر مشائخ بالمحافظة تدخلوا بالخلاف بيننا الا أنهم لم يحترموا كل الاتفاقيات المبرمة بيننا ومايزال هؤلاء يمارسون مهنة السرقة الفاضحة لكل مجهوداتنا التي نقوم بها ليل نهار ويأتون هم وبمجرد ضغط زر لينسخوا ويلصقوا جهودنا وينسبوها لهم ولموقعهم الاخباري المزيف - شبوة برس-».
