طلاب يمنيون بالصين: الملحق الثقافي أصبح حجر عثرة في طريقنا
> الصين «الأيام» خاص
> ناشد طلاب يمنيون في الصين وزارة التعليم العالي ممثلة بـ د. حسين باسلامة، تقديم العون والمساعدة اللازمة لهم في ظل تفشي مرض كورونا المنتشر على نطاق واسع في الصين.
تأتي مناشدات الطلاب اليمنيين في ظل غياب دور الملحق الثقافي محمد بن ربيعة وتجاهله لمشاكل الطلاب وهمومهم الدراسية وتخليه عنهم في أحلك الظروف.
الطلاب في مناشدتهم قالوا بأن الملحق الثقافي بن ربيعة أصبح حجر عثرة في طريق المبتعثين والدارسين اليمنيين في الصين، وأنه سجل رقماً قياسياً في إذلال وإهانة الطالب اليمني والتنكيل به، فلم يكتف بإغلاق مكتبه في وجوههم بل قام بطردهم وهو الذي لا يتورع عن سبهم والتلفظ بأقذع الألفاظ النابية التي لا تنسجم ومنصبه ومكانته الوظيفية.
مناشدة الطلاب أفادت بأن المحلق الثقافي لا يقيم وزناً لا لمنصبه ولا لظروف الطالب والوطن، كما أنه عاجز عن التواصل مع الجامعات الصينية وحل مشاكل الطلاب، إضافة إلى قرصنته لرسوم تصديق الشهادات، متجاوزاً بذلك السفارة التي تعتبر الجهة المخولة بذلك.
وأشار الطلاب في المناشدة إلى أنه ومنذ تعيين الملحق الثقافي قبل ثلاثة أعوام يتعامل معهم بمزاجية مفرطة وبعنجهية فجة مستغلاً علاقته بوزير التعليم العالي، وضارباً بكل القرارات والتوجيهات عرض الحائط.
يذكر أن وزير التعليم العالي قد وجّه مؤخراً في مذكرته إلى الملحق الثقافي بالاهتمام بالطلاب وتذليل كل الصعاب التي تواجههم، في حين رد المحلق الثقافي على المذكرة بكل استهتار وقال للطلاب: "احموا أنفسكم من المرض بتناول الثوم والبصل"، الأمر الذي أثار تندراً واسعاً في مواقع التواصل الاجتماعي وأصبحت الكارثة التي يمر بها الطلاب اليمنيون مجرد نكتة يتناقلها الناس.
تأتي مناشدات الطلاب اليمنيين في ظل غياب دور الملحق الثقافي محمد بن ربيعة وتجاهله لمشاكل الطلاب وهمومهم الدراسية وتخليه عنهم في أحلك الظروف.
الطلاب في مناشدتهم قالوا بأن الملحق الثقافي بن ربيعة أصبح حجر عثرة في طريق المبتعثين والدارسين اليمنيين في الصين، وأنه سجل رقماً قياسياً في إذلال وإهانة الطالب اليمني والتنكيل به، فلم يكتف بإغلاق مكتبه في وجوههم بل قام بطردهم وهو الذي لا يتورع عن سبهم والتلفظ بأقذع الألفاظ النابية التي لا تنسجم ومنصبه ومكانته الوظيفية.
مناشدة الطلاب أفادت بأن المحلق الثقافي لا يقيم وزناً لا لمنصبه ولا لظروف الطالب والوطن، كما أنه عاجز عن التواصل مع الجامعات الصينية وحل مشاكل الطلاب، إضافة إلى قرصنته لرسوم تصديق الشهادات، متجاوزاً بذلك السفارة التي تعتبر الجهة المخولة بذلك.
وأشار الطلاب في المناشدة إلى أنه ومنذ تعيين الملحق الثقافي قبل ثلاثة أعوام يتعامل معهم بمزاجية مفرطة وبعنجهية فجة مستغلاً علاقته بوزير التعليم العالي، وضارباً بكل القرارات والتوجيهات عرض الحائط.
يذكر أن وزير التعليم العالي قد وجّه مؤخراً في مذكرته إلى الملحق الثقافي بالاهتمام بالطلاب وتذليل كل الصعاب التي تواجههم، في حين رد المحلق الثقافي على المذكرة بكل استهتار وقال للطلاب: "احموا أنفسكم من المرض بتناول الثوم والبصل"، الأمر الذي أثار تندراً واسعاً في مواقع التواصل الاجتماعي وأصبحت الكارثة التي يمر بها الطلاب اليمنيون مجرد نكتة يتناقلها الناس.
