> ابتسام سالم الناصر
داولت وسائل الإعلام العالمية المختلفة أخباراً عن اجتياح فيروس كورونا عدداً كبيراً من دول العالم محققاً أرقاماً كبيرة في أعدد المصابين به، وللحظه نظن كان شي ما يحدث غير متوقع، ففي سرعة كبيرة انتشر هذا الوباء وبشكل رهيب، جالباً معه خوفاً وهلعاً ورعباً مشوباً بالحذر، مكتسحاً دولاً عُظمى لم ينفع معه تطورها التكنولوجي والبيلوجي، وكأنهم لم يعدوا قادرين على السيطرة عليه.
كورونا أصبح وباءً يمكن القضاء عليه بالتوعية والوقايه منه واستخدام أفضل السبل والطرق الصحية.
كورونا ليس بذلك الغول المرعب وإنما الذي جعله مرعباً هي وسائل الإعلام بتهويلها، التي ترعاها دول عظمى لكسر اقتصاد دول أخرى، صراع مقيت بين من يمتلك السطوة والنفوذ والإعلام وبين من يمتلك العلم والتطور، واختراع كل يوم شي جديد، وكورونا هو ناتج هذا الصراع المفزع.
هل كورونا سيصبح مرض العصر المنتج من مختبرات الدول، أم يصبح الوباء الذي يقضي على أكبرعدد من سكان العالم.
كورونا أصبح وباءً يمكن القضاء عليه بالتوعية والوقايه منه واستخدام أفضل السبل والطرق الصحية.
كورونا ليس بذلك الغول المرعب وإنما الذي جعله مرعباً هي وسائل الإعلام بتهويلها، التي ترعاها دول عظمى لكسر اقتصاد دول أخرى، صراع مقيت بين من يمتلك السطوة والنفوذ والإعلام وبين من يمتلك العلم والتطور، واختراع كل يوم شي جديد، وكورونا هو ناتج هذا الصراع المفزع.
هل كورونا سيصبح مرض العصر المنتج من مختبرات الدول، أم يصبح الوباء الذي يقضي على أكبرعدد من سكان العالم.