اللقيا برمضان

> سالم سعيد الغتنيني

> أنوارٌ وقناديلٌ تضيء ولا تنطفئ ونفحاتٌ بزخاتها تتجلى في كل معنى، فما الذي يجعلنا في لحظةٍ نطوي مواجعنا؟

وفي لحظةٍ تمتلئ الدنيا بالمسك وتتطيب، وكأن الأرض والسماء تواعدتا مع الفجر الجديد، عرسٌ في الأرض وعرسٌ في السماء، وقلوبنا التي كانت تضجُّ بالأشواق إلى اللقيا برمضان قد زغردت اليوم فرحاً وابتهاجاً.

فمرحباً ثم مرحباً بالهبة الإلهية العظمى التي تمدُّ جسوراً من الرحمة والمغفرة.

إليك أُكفّ الضراعة تبث الشجى، فحقق لنا يا إلهنا جُلّ الغاية والمنى.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى