أسرة الشاب القتيل محسن نايف توكل محاميا وتطالب بمحاكمة عاجلة
> زنجبار «الأيام» خاص
> وكلت أسرة الشاب القتيل محسن نايف المحامي أكرم باجراد لمتابعة قضية مقتل ابنهم وتمثيلهم أمام كافة الجهات، حتى ينال القاتل منصور عبدالله امبو جزاءه العادل، جراء ما ارتكبه في واحدة من أبشع الجرائم الذي تحدث في أبين.
وكانت إدارة البحث الجنائي بمديرية خنفر قد باشرت تحقيقاتها مع الجاني وشقيقه في قضية مقتل الشاب محسن نايف (16 عاما) من أبناء مدينة جعار بخنفر، والذي كان يعمل مع الجاني في مزرعته في منطقة حلمة، إذ أسفرت التحقيقات عن اعتراف الجاني بجريمته.
وقال مصدر أمني إنه عند استكمال التحقيقات مع أطراف أخرى سيتم رفع ملف القضية إلى النيابة العامة لاستكمال الإجراءات القانونية وإحالته إلى القضاء لينال الجاني جزاءه العادل، وإصدار حكم رادع بحق هذا المجرم في أسرع وقت، ليكون عبرة لمن يعتبر ولتهدئة الشارع الأبيني المحتقن، كون هذه القضية أصبحت قضية رأي عام.
من جانبه عبر والد الطفل نايف عن شكره للحزام الأمني وإدارة البحث الجنائي بخنفر، لما قاموا به من دور بالغ الأهمية في كشف الجريمة البشعة ومعرفة مصير ولدهم الذي ظل مجهولا لثلاثة أشهر، كما قدموا شكرهم لأبناء أبين الذين تضامنوا معهم وساندوهم في متابعة قضيتهم ومصيبتهم، مطالبين الجهات القضائية بسرعة الفصل في قضيتهم والحكم فيها.
وتفاعل النشطاء وممثلو منظمات المجتمع المدني والمواطنون بأبين مع هذه الجريمة، وقاموا بنشر ملصقات على المحال التجارية والجدران بشوارع مدينة زنجبار عليها صور الجاني والمجني عليه مطالبة بتطبيق القصاص في أسرع وقت ممكن بحق القاتل، كما كتب على إحدى هذه الملصقات لن نرضى إلا بالقصاص تعزيراً على مغتصب وقاتل الأطفال وجانبها صورة الجاني.
وكانت إدارة البحث الجنائي بمديرية خنفر قد باشرت تحقيقاتها مع الجاني وشقيقه في قضية مقتل الشاب محسن نايف (16 عاما) من أبناء مدينة جعار بخنفر، والذي كان يعمل مع الجاني في مزرعته في منطقة حلمة، إذ أسفرت التحقيقات عن اعتراف الجاني بجريمته.
وقال مصدر أمني إنه عند استكمال التحقيقات مع أطراف أخرى سيتم رفع ملف القضية إلى النيابة العامة لاستكمال الإجراءات القانونية وإحالته إلى القضاء لينال الجاني جزاءه العادل، وإصدار حكم رادع بحق هذا المجرم في أسرع وقت، ليكون عبرة لمن يعتبر ولتهدئة الشارع الأبيني المحتقن، كون هذه القضية أصبحت قضية رأي عام.
من جانبه عبر والد الطفل نايف عن شكره للحزام الأمني وإدارة البحث الجنائي بخنفر، لما قاموا به من دور بالغ الأهمية في كشف الجريمة البشعة ومعرفة مصير ولدهم الذي ظل مجهولا لثلاثة أشهر، كما قدموا شكرهم لأبناء أبين الذين تضامنوا معهم وساندوهم في متابعة قضيتهم ومصيبتهم، مطالبين الجهات القضائية بسرعة الفصل في قضيتهم والحكم فيها.
وتفاعل النشطاء وممثلو منظمات المجتمع المدني والمواطنون بأبين مع هذه الجريمة، وقاموا بنشر ملصقات على المحال التجارية والجدران بشوارع مدينة زنجبار عليها صور الجاني والمجني عليه مطالبة بتطبيق القصاص في أسرع وقت ممكن بحق القاتل، كما كتب على إحدى هذه الملصقات لن نرضى إلا بالقصاص تعزيراً على مغتصب وقاتل الأطفال وجانبها صورة الجاني.
